فيسبوك تويتر الانستغرام يوتيوب RSS
    أحدث المنشورات
    • إسرائيل بين مطرقة أوكراينا-الولايات المتحدة الأمريكية وسندان روسيا
    • تقييم الموقف الإيراني من الحرب الروسية الأوكرانية
    • الحكومة الإسرائيلية الجديدة بين التداعيات والتحديات!
    • إسرائيل فى قمة شرم الشيخ للمناخ
    • كيف نظرت إسرائيل لاستقبال الجماهير العربية لها في فعاليات كأس العالم فى قطر؟
    • هل تنازلت فرنسا عن إرثها في أفريقيا؟
    • قطاع “هاي تك” في إسرائيل ( معلومة في كبسولة)
    • ذكرى انتصار الإرادة المصرية الموقف الأفغاني من أزمة السويس 1956م في ضوء الوثائق السرية
    فيسبوك تويتر الانستغرام يوتيوب RSS
    الثلاثاء, 21 مارس
    مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    • الرئيسية
    • الوحدات البحثية
      • وحدة الدراسات الإسرائيلية و الفلسطينية
      • وحدة الدراسات الأفريقية
      • وحدة الدراسات الإيرانية
      • وحدة الدراسات التركية
    • برامج تدريبية
    • إصدارات المركز
      • النشرات الإلكترونية
    • فعاليات
      • ندوات
    • مكتبة الوسائط
      • مكتبة الصوتيات
      • مكتبة الصور
      • مكتبة الفيديو
    • روابط هامة
    • عن المركز
      • إتصل بنا
    فيسبوك تويتر الانستغرام يوتيوب RSS
    لإدراج دراسة
    مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    الرئيسية»تقارير»قراءة في مخرجات مؤتمر برلين “2”
    تقارير

    قراءة في مخرجات مؤتمر برلين “2”

    إيمان سمكبواسطة إيمان سمك2 يوليو، 2021لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
    برلين
    مؤتمر برلين 2 - صورة أرشيفية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب بينتيريست البريد الإلكتروني
    استضافت ألمانيا الأربعاء 23 يونيو 2021م، وقائع مؤتمر برلين 2، بمشاركة الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي، وجامعة الدول العربية، بالإضافة ل16 دولة على رأسها مصر والولايات المتحدة الأمريكية، فرنسا والإمارات والمملكة المتحدة، خرجت قرارات المؤتمر النهائية في 58 بندًا، حرصت جميعها على تأكيد ما يلي:
    • الالتزامات التي تم التعهد بها في نتائج مؤتمر “برلين 1” حول ليبيا في 19 يناير الماضى.
    • الترحيب بحضور رئيس الوزراء الليبي عبدالحميد الدبيبية، ووزيرة خارجيته نجلاء المنقوش بصفتهم المثلين للحكومة المؤقتة، وممثلين للشعب الليبي، الذي غاب تمثيله خلال المؤتمر الأول.
    • إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الوطنية المقرر إجراؤها في 24 ديسمبر 2021 على النحو المتفق عليه في خارطة الطريق التي اعتمدها منتدى الحوار السياسي الليبي، ويجب قبول نتائجها من قبل الجميع.
      برلين
      وزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش ووزير الخارجية الألمانى هيكو ماس – أرشيفية
    • البدء في عملية مصالحة وطنية شاملة وقائمة على الحقوق وعدالة انتقالية، ولابد من استمرار الحوار الليبي الشامل، مع تأكيد الالتزام بالامتناع عن التدخل في النزاع أو في الشؤون الداخلية لليبيا وحث جميع الجهات الدولية الفاعلة على ذلك.
    • ضرورة سحب جميع القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا دون تأخير، وإصلاح قطاع الأمن ووضعه بقوة تحت إشراف وسلطة رقابة مدنية موحدة.
    • الامتثال الكامل لجميع الجهات الفاعلة لعقوبات مجلس الأمن الدولي ضد من  ينتهكون حظر الأسلحة الذي يفرضه المجلس التابع للأمم المتحدة أو قرار  وقف إطلاق النار الساري منذ أكتوبر 2020، أو يهددون السلام أو الاستقرار أو الأمن في ليبيا.
    • دعوة جميع الأطراف إلى الابتعاد عن الجماعات والأفراد الإرهابيين المدرجين في قائمة الأمم المتحدة، بالإضافة لدعوة جميع الأطراف الفاعلة في ليبيا إلى الامتناع عن أي أنشطة تؤدي إلى تفاقم النزاع أو تتعارض مع حظر الأسلحة الذي فرضه مجلس الأمن، بما في ذلك تمويل القدرات العسكرية أو تجنيد المقاتلين والمرتزقة الأجانب.
    وقد جاءت مخرجات المؤتمر على عكس المتوقع منه، ومقاربة جدًا لمخرجات مؤتمر برلين1، التي لم يتم تنفيذ معظمها حتى الآن بإستثناء عملية وقف إطلاق النار المفعلة منذ أكتوبر 2020 بين الحكومة الانتقالية وجبهة خليفة حفتر، ولم توضع حلول نهائية وعقوبات صارمة  للدول الممتنعة عن تنفيذ مخرجات المؤتمر وقراراته، بدليل التحفظ التركي على البند الخامس من مخرجات المؤتمر الذي أكد على سحب جميع القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا، كان الوفد التركي  قد حاول تمرير فقرة بالمادة 5 تنص على “سحب المرتزقة فقط ” دون تحديد، وهو  الأمر الذي قوبل برفض المجتمعين في المؤتمر، ليعاود الوفد التركي المحاولة بعد أن  وافق على الاعتراض المصري بشرط إضافة فقرة تنص على “سحب القوات الأجنبية والمرتزقة بما لا يتعارض مع اتفاق وقف إطلاق النار” وقد قوبلت هذه النقطة أيضًا بالرفض.
    وزير الخارجية المصرى سامح شكرى - أرشيفية
    وزير الخارجية المصرى سامح شكرى – أرشيفية
    وقد طالب الوفد المصرى بإعادة فتح البيان بالكامل إذا اضافت تركيا أي تعديل، الأمر الذي رفضته بقية الدول وأقرت البيان كما هو بما نصه “سحب جميع القوات الأجنبية والمرتزقة دون تأخير” دون التعديلات التركية.
    كانت تركيا قد حاولت تمرير ورقة سابقة خلال زيارة الوفد التركي لليبيا في 12 يونيو الجاري، تقدمها الحكومة الليبية باسمها خلال المؤتمر لاستثناء القوات التركية والقوة الصديقة لها من الانسحاب وهو ما طلبه وفد خلوصي آكار وزير الدفاع التركي خلال زيارته لقاعدة معيتيقة، مع بقاء هذه القوات لما بعد العملية الانتخابية بدعوى حاجة ليبيا لتركيا خلالها.
     وعقب انتهاء المؤتمر وجهت تركيا رسالة عبر نشرها صورة  لأحد عناصر القوات التركية المتمركزة في غرب ليبيا، على الحساب الرسمي لوزارة الدفاع التركية على الفيسبوك، متحدية بها المجتمعين في المؤتمر ومخرجاته التي أقرت خروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا دون استثناء تركيا التي تتعامل مع ليبيا على أنها إحدى المحافظات التركية، والتي سبق وأن تجاوزت الأعراف الدبلوماسية مع ليبيا لأكثر من مرة سواء من خلال الزيارة المفاجئة لوزير دفاعها لقاعدة معيتيقة دون تبليغ مسبق، أو من خلال دعوتها لجارتها وحليفتها أذربيجان للعمل في التنقيب عن النفط في ليبيا دون مشاورة الحكومة الليبية.
    Facebook Twitter Youtube Instagram
    اقرأ أيضًا

    قراءة في زيارة الوفد التركى الأخيرة لليبيا

    المصالح المشتركة بين تركيا وأذربيجان

    زلزال فيديوهات “سادات بكر” يهز عرش أردوغان

    nvdeg أردوغان ألمانيا الدبيبة السيسي برلين تركيا حفتر ليبيا مؤتمر برلين ميركل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
    إيمان سمك

    اترك تعليقاً

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    فيسبوك تويتر الانستغرام يوتيوب RSS
    • دراسات
    • تحليلات/ تقديرات موقف
    • تقارير
    • مقالات رأي
    • ملفات خاصة
    © 2023 كافة الحقوق محفوظة. تصميم وبرمجة شركة بيو فري للحلول المتكاملة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter