خلّف تفشي فيروس كورونا المستجد في كل دول العالم كوارث اقتصادية جمة، خاصة بعد قرارات الإغلاق التي اعتمدتها دول العالم، خشية استمرار انتشار الوباء ولمحاولة تقويضه أملًا في انحسار أعداد الإصابات والوفيات، لكن في إيران كان الوضع مختلفًا، فبعد وقت قليل من انتشار الفيروس تم تصنيف إيران على أنها إحدى أكبر بؤر تفشي الفيروس بعد بلد المنبع وهي الصين.ولم تشفع الإجراءات التي أعلنت عنها السلطات في إيران لتقويض تفشي الفيروس، حيث تزايدت أعداد الإصابات والوفيات بشكل لافت حتى يومنا هذا، إذ تسجل إيران يوميًا ما يزيد عن 2500 إصابة، فضلًا عن مئات الوفيات، وطبقًا لآخر إحصائية، فقد أعلنت طهران أن…
أحدث المنشورات
- إسرائيل تستخلص الدرس من مقتل أبو شباب!
- اتجاهات الصحافة الأثيوبية في النصف الثاني من نوفمبر 2025
- الدبلوماسية الجديدة وتداعيات اتفاق غزة على إدارة الرباعية للصراع السوداني
- الخلافات بين وزير الدفاع ورئيس الأركان في إسرائيل: مظاهرها وأسبابها وتداعياتها
- العلاقات التركية الليبية ومرحلة إعادة ضبط التوازنات.
- الإعلام في إسرائيل بين دعايته وتراجع حريته في زمن الحرب
- هل بدأت استراتيجية مصر في البحر الأحمر تؤتي ثمارها؟
- التعاون بين مصر وجنوب السودان: الآفاق والتحديات
الثلاثاء, 16 ديسمبر
