تسببت سياسات أبى أحمد رئيس الوزراء الاثيوبى فى تجدد الازمات وتفاقمها، وإذكاء الصراعات ذات الجذور الراسخة فى إثيوبيا منذ عقود، بين الجماعات الإثنية المختلفة وفى محيط الدولة الإثيوبية الإقليمى، فبعد الاضطرابات الدامية فى إقليم الأورومو والحرب فى إقليم تيغراى، جاء الدور على الأمهرة لتزداد وطأة الصراعات العرقية فى إثيوبيا، وهو ما يلقي بظلاله على الانتخابات البرلمانية التى كان من المقرر عقدها فى 5 يونيو المقبل وتم تأجيلها لثلاثة أسابيع، ومدى إمكانية إقامتها فى الموعد المحدد.
أحدث المنشورات
- انعكاسات تواجد الفيلق الأفريقي الروسي وتداعياته
- انتخابات إيران المبكرة التصويت الاحتجاجي يطيح بالمرشح السيادي
- السوريون في تركيا.. بين نار الاضطهاد والعودة إلى الوطن المدمر
- كيف تطمح إسرائيل في المزيد من التطبيع بين أطلال غزة؟!
- إلى أين يتجه السودان بعد عام من الحرب؟
- من المنتصر في حرب الوكالة بين موسكو وكييف في السودان؟
- تأثير إعلام المقاومة علي المجتمع الإسرائيلي
- ندوة نقاشية حول ( تطورات الوضع في قطاع غزة)
السبت, 27 يوليو