تسببت سياسات أبى أحمد رئيس الوزراء الاثيوبى فى تجدد الازمات وتفاقمها، وإذكاء الصراعات ذات الجذور الراسخة فى إثيوبيا منذ عقود، بين الجماعات الإثنية المختلفة وفى محيط الدولة الإثيوبية الإقليمى، فبعد الاضطرابات الدامية فى إقليم الأورومو والحرب فى إقليم تيغراى، جاء الدور على الأمهرة لتزداد وطأة الصراعات العرقية فى إثيوبيا، وهو ما يلقي بظلاله على الانتخابات البرلمانية التى كان من المقرر عقدها فى 5 يونيو المقبل وتم تأجيلها لثلاثة أسابيع، ومدى إمكانية إقامتها فى الموعد المحدد.
أحدث المنشورات
- هجرة الاستثمارات التركية في قطاع النسيج إلى مصر
- القوات المصرية ببعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال تحديات وآفاق
- بين التموقع الجيوسياسي والموارد الاستراتيجية قراءة في خلفيات القمة الأمريكية ‑ الأفريقية المصغرة
- إثيوبيا من الداخل (8) تصاعد التوترات والصراعات الداخلية والخارجية في إثيوبيا
- استراتيجية العلاقة بين مصر وجنوب السودان (2) (اتجاهات السياسات المصرية)
- استراتيجية العلاقة بين مصر وجنوب السودان (1) (الوضع الاقتصادي لجنوب السودان)
- تصاعد التحالف بين الحوثيين وحركة الشباب الصومالية
- مصر وأرض الصومال في وسائل الإعلام والتواصل الإثيوبية الناطقة بالإنجليزية
الخميس, 17 يوليو