تسببت سياسات أبى أحمد رئيس الوزراء الاثيوبى فى تجدد الازمات وتفاقمها، وإذكاء الصراعات ذات الجذور الراسخة فى إثيوبيا منذ عقود، بين الجماعات الإثنية المختلفة وفى محيط الدولة الإثيوبية الإقليمى، فبعد الاضطرابات الدامية فى إقليم الأورومو والحرب فى إقليم تيغراى، جاء الدور على الأمهرة لتزداد وطأة الصراعات العرقية فى إثيوبيا، وهو ما يلقي بظلاله على الانتخابات البرلمانية التى كان من المقرر عقدها فى 5 يونيو المقبل وتم تأجيلها لثلاثة أسابيع، ومدى إمكانية إقامتها فى الموعد المحدد.
أحدث المنشورات
- اتجاهات الصحف الإثيوبية: الحكومية والمعارضة
- دعوة أوجلان بين المتغيرات الداخلية والخارجية لتركيا
- حركة الأمهات الجديدة القديمة والضغط على الحكومة الإسرائيلية
- الموقف الإيراني من تهجير سكان غزة
- أزمة الزلازل الإثيوبية وتداعيتها على الدولة المصرية
- قراءة من زوايا مختلفة للأوضاع الداخلية والخارجية بإثيوبيا
- اتفاق الشراكة الاستراتيجية بين إيران وروسيا
- تداعيات الانسحاب الأمريكي المحتمل على الصراع بين تركيا والأكراد في شمال سوريا
الأربعاء, 19 مارس