مع تصاعد النزاع فى إثيوبيا وإستمرار الصراعات العرقية والقتال فى جميع أنحاء البلاد، وزيادة عمليات الحشد الواسعة لعناصر مليشيات مدججة بالأسلحة فى الساحة الاثيوبية، أصبح واضحًا أن البلاد قد تكون على أعتاب حرب أهلية تعيد الذاكرة للحرب الأهلية التى اندلعت فى إثيوبيا بين عامى 1974 حتى عام 1991، خاصة بعد تحذيرات الحكومة الإثيوبية من أنها قد تنشر “كامل قدرتها الدفاعية” ضد منطقة تيجراى المدمرة بعد تقدم جبهة تحرير التيجراى فى المناطق المجاورة.
أحدث المنشورات
- مصر والصومال.. تقارب استراتيجي واستعادة لدور مفقود
- السيسى فى تركيا
- منطقة لوجستية مصرية في رواندا الأهمية والدوافع
- تداعيات انهيار أسواق المال العالمية على أفريقيا
- تعيين السنوار خلفًا لهنية: الدلالات
- بعد اقتراب العام الأول من العدوان الإسرائيلي على غزة ماذا تغير فى المجتمع الإسرائيلي؟
- نتنياهو وجالانت: خلافات جوهرية وتداعيات خطيرة!
- الحرب على غزة وسيناريوهات توسع المواجهات في المنطقة!
الأحد, 15 سبتمبر