تواجه الديمقراطية فى تونس أكبر اختبار منذ ثورة 2011، بعد اتخاذ الرئيس التونسى قيس سعيد عدد من القرارات التى اثارت الجدل بين مؤيد ومعارض ، وتهدف تلك القرارات إلى وقف حالة التدهور فى تونس وإخراج البلاد من سيطرة حركة النهضة التى تنتمى إليها جماعة الاخوان المسلمين ذات الأغلبية فى البرلمان، وهى استجابة لمطالب الشارع التونسى لوقف حالة التدهور وشلل المؤسسات، فما أسباب تلك الأزمة ، وما هى ردود الأفعال الإقليمية والدولية تجاه ما يحدث فى تونس ،وما السيناريوهات المتوقعة لتلك الأزمة ؟
أحدث المنشورات
- إسرائيل تستخلص الدرس من مقتل أبو شباب!
- اتجاهات الصحافة الأثيوبية في النصف الثاني من نوفمبر 2025
- الدبلوماسية الجديدة وتداعيات اتفاق غزة على إدارة الرباعية للصراع السوداني
- الخلافات بين وزير الدفاع ورئيس الأركان في إسرائيل: مظاهرها وأسبابها وتداعياتها
- العلاقات التركية الليبية ومرحلة إعادة ضبط التوازنات.
- الإعلام في إسرائيل بين دعايته وتراجع حريته في زمن الحرب
- هل بدأت استراتيجية مصر في البحر الأحمر تؤتي ثمارها؟
- التعاون بين مصر وجنوب السودان: الآفاق والتحديات
الأحد, 14 ديسمبر
