تعود علاقات تركيا الاقتصادية مع ليبيا إلى سنوات عديدة قبل الانقلاب على نظام القذافي، فبالإضافة إلى واردات (الذهب ومنتجات النفط الخام والمعادن الخردة) وصادرات (الأثاث والإكسسوارات، ومنتجات النسيج، والمجوهرات، والسجاد، والأدوية، والإسمنت)، قامت شركات البناء التركية بإنشاء العديد من المشروعات ذات الحجم الكبير في ليبيا، في مختلف مجالات البنى التحتية و الحفر والتنقيب وغيرها الكثير، الذي نتج عنه تراكم المستحقات التركية التي تلتزم الحكومة الليبية بدفعها تعويضًا عن الخسائر التي طالت المعدات التركية المتنوعة أثناء الصراع الداخلي.
أحدث المنشورات
- المشهد السياسي في إسرائيل وأثره في التصعيد ضد الفلسطينيين!
- إسرائيل بين مطرقة أوكراينا-الولايات المتحدة الأمريكية وسندان روسيا
- تقييم الموقف الإيراني من الحرب الروسية الأوكرانية
- الحكومة الإسرائيلية الجديدة بين التداعيات والتحديات!
- إسرائيل فى قمة شرم الشيخ للمناخ
- كيف نظرت إسرائيل لاستقبال الجماهير العربية لها في فعاليات كأس العالم فى قطر؟
- هل تنازلت فرنسا عن إرثها في أفريقيا؟
- قطاع “هاي تك” في إسرائيل ( معلومة في كبسولة)
الثلاثاء, 21 مارس