شهدت الأيام القليلة الماضية، أزمة جديدة داخل دير السلطان التابع للكنيسة القبطية الأرثوذوكسية، وذلك إثر قيام عدد من الرهبان الإثيوبيين بنصب خيمة داخل الدير القبطي ورفعوا عليها علم إثيوبيا، الأمر الذي دفع رهبان الدير بقيادة الأنبا أنطونيوس، مطران القدس والشرق الأدنى، إلى الاعتصام دفاعًا عن حق مصر في الدير، في ظل تواطؤ الشرطة الاسرائيلية مع الإثيوبيين، والذى يتزامن مع تصاعد حدة الخلاف بين الجانبين المصري والإثيوبي بسبب إصرار أديس أبابا على تنفيذ عملية الملء الثاني لسد النهضة بشكل أحادي دون مراعاة مشاكل دول المصب مصر والسودان، وبما يطرح تداعياته السلبية على المناخ العام للاستقرار والأمن في الأقاليم.
أحدث المنشورات
- كيف انعكست زيارة وزير خارجية إسرائيل إلى أديس أبابا في وسائل الإعلام في إثيوبيا وإسرائيل؟
- اتجاهات الصحافة الإثيوبية – مايو/يونيو 2025م
- اتجاهات الصحافة ومواقع التواصل الإثيوبية الناطقة بالإنجليزية – مايو 2025م
- اتجاهات الصحافة الإثيوبية
- اتجاهات وسائل الإعلام ومواقع التواصل الإثيوبية الناطقة بالإنجليزية
- قراءة في السياسة التركية تجاه الهند وباكستان
- نتنياهو يتدخل في الشأن السوري.. فكيف سيواجه مأزق الدروز؟
- اتجاهات الصحافة الاثيوبية لشهر إبريل 2025م
السبت, 21 يونيو