تندلع الحروب بين الدول لصد اعتداء قد وقع على دولة من دولة أو دول أخرى، وتكون حربًا مشروعة للدفاع عن الكرامة وسيادة الأرض، واستعادة أرض محتلة مسبقًا كما هى الحروب بين العرب وإسرائيل. ومن الخطأ أن يُنظر لإسرائيل على أنها دولة محاربة رغم تفوقها فى حرب ٦٧ وهزيمتها فى حرب ٧٣. فالحرب فى إسرائيل حسب رؤية أديب أسرائيلى كبير (أهارون ميجد-١٩٢٦)، أسلوب ومنهج تكتيكى مستمر بغرض بقاء الدولة فى حالة توحد واستنفار دائم خشية قيام حرب أهلية بين مكوناتها الطائفية وحالة الكراهية والحقد بين هذه الطوائف المختلفة التى تزيد عن ٧٧ طائفة.
أحدث المنشورات
- تداعيات ما بعد انقلاب النيجر
- عدوي الانقلابات تلحق بالجابون
- أشرف مروان الحاضر الغائب في ذكرى انتصار أكتوبر العظيم
- المساعي الإسرائيلية لتطبيع العلاقات مع السعودية.. المؤشرات والدلالات والتداعيات الإقليمية
- إسرائيل و”تجارة الماس-الدم” في أفريقيا
- انقلاب النيجر بين التدخلات الدولية والأنشقاق الداخلي
- الانضمام إلي البريكس .. حدث تاريخي ونجاح استراتيجي
- ندوة العلاقات المصرية التركية بين الواقع والمأمول
السبت, 30 سبتمبر