الاتفاق النووي الإيراني، المعروف رسميًا باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، هو اتفاق تاريخي تم التوصل إليه بين إيران والعديد من القوى العالمية، بما في ذلك الولايات المتحدة، في يوليو 2015. وبموجب شروطه، وافقت إيران على تفكيك الكثير من مراحل البرنامج النووي وفتح منشآته لمزيد من عمليات التفتيش الدولية المكثفة مقابل تخفيف العقوبات بمليارات الدولارات، وهو الاتفاق الذي انسحب منه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عام 2018، إلا أن الرئيس جو بايدن أكد أن الولايات المتحدة ستعود إلى الاتفاق إذا عادت إيران إلى الامتثال.
أحدث المنشورات
- تداعيات ما بعد انقلاب النيجر
- عدوي الانقلابات تلحق بالجابون
- أشرف مروان الحاضر الغائب في ذكرى انتصار أكتوبر العظيم
- المساعي الإسرائيلية لتطبيع العلاقات مع السعودية.. المؤشرات والدلالات والتداعيات الإقليمية
- إسرائيل و”تجارة الماس-الدم” في أفريقيا
- انقلاب النيجر بين التدخلات الدولية والأنشقاق الداخلي
- الانضمام إلي البريكس .. حدث تاريخي ونجاح استراتيجي
- ندوة العلاقات المصرية التركية بين الواقع والمأمول
السبت, 30 سبتمبر