تسببت سياسات أبى أحمد رئيس الوزراء الاثيوبى فى تجدد الازمات وتفاقمها، وإذكاء الصراعات ذات الجذور الراسخة فى إثيوبيا منذ عقود، بين الجماعات الإثنية المختلفة وفى محيط الدولة الإثيوبية الإقليمى، فبعد الاضطرابات الدامية فى إقليم الأورومو والحرب فى إقليم تيغراى، جاء الدور على الأمهرة لتزداد وطأة الصراعات العرقية فى إثيوبيا، وهو ما يلقي بظلاله على الانتخابات البرلمانية التى كان من المقرر عقدها فى 5 يونيو المقبل وتم تأجيلها لثلاثة أسابيع، ومدى إمكانية إقامتها فى الموعد المحدد.
	أحدث المنشورات
	
				- انتصارات أكتوبر 73 وجروح إسرائيل الاستراتيجية والنفسية التي لاتندمل
- من الإنجاز الرمزي إلى التحدي الإقليمي قراءة في الأبعاد الأمنية والسياسية لسد النهضة
- اتجاهات الصحف الإثيوبية في أوائل شهر أكتوبر
- المعادلة العسكرية والسياسية بعد صعود حميدتي في 2025م: التحديات والآفاق
- الشهيدة الغزاوية هند رجب مأ ساة شعب، وصرخة تدوي، ومؤسسة تلاحق
- أبعاد التعاون المصري التركي
- إفريقيا بين رهانات السيادة وحتمية التكامل القاري: الفضاء نموذجا
- اتجاهات الصحف الإثيوبية في الداخل (النصف الثانى من شهر سبتمبر)
				
		
		
	السبت, 1 نوفمبر				
						
		