تسببت سياسات أبى أحمد رئيس الوزراء الاثيوبى فى تجدد الازمات وتفاقمها، وإذكاء الصراعات ذات الجذور الراسخة فى إثيوبيا منذ عقود، بين الجماعات الإثنية المختلفة وفى محيط الدولة الإثيوبية الإقليمى، فبعد الاضطرابات الدامية فى إقليم الأورومو والحرب فى إقليم تيغراى، جاء الدور على الأمهرة لتزداد وطأة الصراعات العرقية فى إثيوبيا، وهو ما يلقي بظلاله على الانتخابات البرلمانية التى كان من المقرر عقدها فى 5 يونيو المقبل وتم تأجيلها لثلاثة أسابيع، ومدى إمكانية إقامتها فى الموعد المحدد.
أحدث المنشورات
- إسرائيل تستخلص الدرس من مقتل أبو شباب!
- اتجاهات الصحافة الأثيوبية في النصف الثاني من نوفمبر 2025
- الدبلوماسية الجديدة وتداعيات اتفاق غزة على إدارة الرباعية للصراع السوداني
- الخلافات بين وزير الدفاع ورئيس الأركان في إسرائيل: مظاهرها وأسبابها وتداعياتها
- العلاقات التركية الليبية ومرحلة إعادة ضبط التوازنات.
- الإعلام في إسرائيل بين دعايته وتراجع حريته في زمن الحرب
- هل بدأت استراتيجية مصر في البحر الأحمر تؤتي ثمارها؟
- التعاون بين مصر وجنوب السودان: الآفاق والتحديات
الأربعاء, 17 ديسمبر
