تعود علاقات تركيا الاقتصادية مع ليبيا إلى سنوات عديدة قبل الانقلاب على نظام القذافي، فبالإضافة إلى واردات (الذهب ومنتجات النفط الخام والمعادن الخردة) وصادرات (الأثاث والإكسسوارات، ومنتجات النسيج، والمجوهرات، والسجاد، والأدوية، والإسمنت)، قامت شركات البناء التركية بإنشاء العديد من المشروعات ذات الحجم الكبير في ليبيا، في مختلف مجالات البنى التحتية و الحفر والتنقيب وغيرها الكثير، الذي نتج عنه تراكم المستحقات التركية التي تلتزم الحكومة الليبية بدفعها تعويضًا عن الخسائر التي طالت المعدات التركية المتنوعة أثناء الصراع الداخلي.
أحدث المنشورات
- إسرائيل تستخلص الدرس من مقتل أبو شباب!
- اتجاهات الصحافة الأثيوبية في النصف الثاني من نوفمبر 2025
- الدبلوماسية الجديدة وتداعيات اتفاق غزة على إدارة الرباعية للصراع السوداني
- الخلافات بين وزير الدفاع ورئيس الأركان في إسرائيل: مظاهرها وأسبابها وتداعياتها
- العلاقات التركية الليبية ومرحلة إعادة ضبط التوازنات.
- الإعلام في إسرائيل بين دعايته وتراجع حريته في زمن الحرب
- هل بدأت استراتيجية مصر في البحر الأحمر تؤتي ثمارها؟
- التعاون بين مصر وجنوب السودان: الآفاق والتحديات
الثلاثاء, 16 ديسمبر
