تعود علاقات تركيا الاقتصادية مع ليبيا إلى سنوات عديدة قبل الانقلاب على نظام القذافي، فبالإضافة إلى واردات (الذهب ومنتجات النفط الخام والمعادن الخردة) وصادرات (الأثاث والإكسسوارات، ومنتجات النسيج، والمجوهرات، والسجاد، والأدوية، والإسمنت)، قامت شركات البناء التركية بإنشاء العديد من المشروعات ذات الحجم الكبير في ليبيا، في مختلف مجالات البنى التحتية و الحفر والتنقيب وغيرها الكثير، الذي نتج عنه تراكم المستحقات التركية التي تلتزم الحكومة الليبية بدفعها تعويضًا عن الخسائر التي طالت المعدات التركية المتنوعة أثناء الصراع الداخلي.
	أحدث المنشورات
	
				- انتصارات أكتوبر 73 وجروح إسرائيل الاستراتيجية والنفسية التي لاتندمل
- من الإنجاز الرمزي إلى التحدي الإقليمي قراءة في الأبعاد الأمنية والسياسية لسد النهضة
- اتجاهات الصحف الإثيوبية في أوائل شهر أكتوبر
- المعادلة العسكرية والسياسية بعد صعود حميدتي في 2025م: التحديات والآفاق
- الشهيدة الغزاوية هند رجب مأ ساة شعب، وصرخة تدوي، ومؤسسة تلاحق
- أبعاد التعاون المصري التركي
- إفريقيا بين رهانات السيادة وحتمية التكامل القاري: الفضاء نموذجا
- اتجاهات الصحف الإثيوبية في الداخل (النصف الثانى من شهر سبتمبر)
				
		
		
	الجمعة, 31 أكتوبر				
						
		