Close Menu
مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    أحدث المنشورات
    • أبعاد التعاون المصري التركي
    • إفريقيا بين رهانات السيادة وحتمية التكامل القاري: الفضاء نموذجا
    • اتجاهات الصحف الإثيوبية في الداخل (النصف الثانى من شهر سبتمبر)
    • ديناميكيات التغلغل الخليجي والتركي في شرق أفريقيا (4) قطر في مسارات الصراع والكويت عبر التنمية
    • احتفالية المنتدى المصري لتنمية القيم الوطنية بذكرى انتصارات أكتوبر
    • المؤسسة العسكرية الليبية بين مهام لجنة 5+5 واحتمالات التوحيد
    • تنظيم الإخوان المسلمون في القرن الأفريقي بين الطموح الأممي والانقسامات العشائرية
    • السردية الإثيوبية في مواجهة الرؤية المصرية.. كيف رأت بعض شبكات التواصل الاجتماعي في أفريقيا افتتاح سد النهضة؟
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    الخميس, 16 أكتوبر
    مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    • الرئيسية
    • الوحدات البحثية
      • وحدة الدراسات الإسرائيلية و الفلسطينية
      • وحدة الدراسات الأفريقية
      • وحدة الدراسات الإيرانية
      • وحدة الدراسات التركية
    • برامج تدريبية
    • إصدارات المركز
      • النشرات الإلكترونية
      • مجلات
    • فعاليات
      • ندوات
    • مكتبة الوسائط
      • مكتبة الصوتيات
      • مكتبة الصور
      • مكتبة الفيديو
    • روابط هامة
    • عن المركز
      • إتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    لإدراج دراسة
    مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    الرئيسية » مقاالت مختارة » إسرائيل لا ينبغي أن تُنقذ رئيس السلطة الفلسطينية.
    ترجمات

    إسرائيل لا ينبغي أن تُنقذ رئيس السلطة الفلسطينية.

    سعد عبدالعزيز محمدبواسطة سعد عبدالعزيز محمد21 ديسمبر، 2024لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب بينتيريست البريد الإلكتروني

    في مقال نشره موقع القناة الرابعة عشر العبرية بتاريخ الـ 16 من ديسمبر الجاري، دعا الكاتب الإسرائيلي “نوعم أمير” إلى عدم تدخل إسرائيل في النزاع القائم في الضفة الغربية بين المسلحين الفلسطينيين وعناصر السلطة الفلسطينية، مشيرا إلى أنه ليس من مهام إسرائيل إنقاذ محمود عباس لأنه يدعم أهالي المقاومين ولا يعترف بإسرائيل كشريك للسلطة الفلسطينية في رام الله.

    يقول “نوعم”: لقد اجتمع أمس مجلس الوزراء الإسرائيلي المُصغر لبحث التطورات الأمنية في الضفة الغربية والإجراءات التي يجب أن تتخذها تل أبيب حيال التخوف من أن تفقد السلطة الفلسطينية قدرتها على مواجهة التنظيمات المسلحة وإمكانية التصعيد في الضفة. وأكد الكاتب أنه لا ينبغي أن تكون إسرائيل هي طوق النجاة لرئيس السلطة الفلسطينية الذي يدعم أُسر المقاومين ولا يعترف بإسرائيل كشريك حقيقي.

    وأضاف الكاتب الإسرائيلي بقوله: “ذاك هو أبو مازن الذي يدعم عائلات المقاومين ولايعترف بدولة إسرائيل كشريك حقيقي، لذا فليس من دورنا إنقاذه بل القضاء على المقاومين. أما الرأي الذي طُرح خلال انعقاد مجلس الوزراء المُصغر- والذي مفاده أنه إذا انهارت السلطة الفلسطينية  فإننا سنتعرض لموجات “إرهابية” أكثر اتساعًا في الضفة الغربية، وأنه بدلاً من أن نجد سلطة فلسطينية نتحاور معها، فسنجد نسخة أخرى من حماس، وستصبح الضفة الغربية وكأنها غزة الثانية – فهو رأي في الحقيقة ينم عن تخوف قائم بالفعل، ولكننا لا يعنينا إن كانت السلطة الفلسطينية ستنهار أم لا. خاصةً أن أبو مازن قد أثبت لنا طوال سنوات حكمه أنه ليس شريكا. فلقد استخدم الأموال التي حصل عليها من جهات متعددة ومنها إسرائيل، لأجل تمويل عائلات المقاومين. كا أنه لم يرغب قط في الإقلاع عن ذلك التصرف أو بالاعتراف بأن دولة إسرائيل شريك حقيقي – فما العجب أن يتحول في نهاية حياته إلى ما يُشبه الأسد.

    ويرفض الكاتب أن تكون إسرائيل هي الدرع الواقي الذي ينقذ أبو مازن حاليًا، لأن تلك ليست مهمتها. مُضيفًا: “لقد سمعت بالأمس أن الأميركيين يطالبوننا بدعم السلطة الفلسطينية وإمدادها بأسلحة وتعزيزات عسكرية. وهم بذلك يعيدوننا إلى أيام اتفاقية أوسلو”. لكن إسرائيل تقر الآن بخطئها في إبرام تلك الاتفاقية المُريعة – ويبدو أنها باتت تسير بخطى حثيثة، ليس فقط  نحو إصلاحها وتعديلها، بل وربما إجراء نوع من إعادة صياغتها ووضع أسس جديدة لها.

    ختاما يؤكد الكاتب الإسرائيلي: “لقد أصبحنا الآن أمام حدث جلل ومُثير على المستوىين الاستراتيجي والسياسي وهذا هو وقت القادة الحقيقيين. ورغم التخوف من طبيعة نظام الحكم الذي سيعقُب سقوط نظام أبو مازن، إلا أنه لا يجوز لدولة إسرائيل أن تتدخل، لأنه ليس من واجب الإسرائيليين إنقاذ أبو مازن الذي قام بتمويل عائلات المقاومين.

    #إسرائيل NVD nvdeg القضية الفلسطينية الولايات المتحدة حماس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
    سعد عبدالعزيز محمد

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    • دراسات
    • تحليلات/ تقديرات موقف
    • تقارير
    • مقالات رأي
    • ملفات خاصة
    © 2025 كافة الحقوق محفوظة. تصميم وبرمجة شركة بيو فري للحلول المتكاملة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter