شهدت العلاقات بين تركيا و كازاخستان تطوراً ملحوظاً ، بعد سقوط الاتحاد السوفييتي عام 1991، وإقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما عام 1992، وكانت تركيا من أولى الدول التي اعترفت باستقلال كازاخستان، وتمثل كازاخستان أهمية كبرى بالنسبة لأنقرة، فبعد مرور 3 عقود على تجدّد حماسة الجماعات القومية التركية وأملها بانبعاث فرص إحياء حلم الكيان التركي الموحّد “من الأدرياتيكي إلى سدّ الصين”، وبعد أسابيع فقط على ولادة مشروع “منظمة العالم التركي” في مدينة إسطنبول، والذي يضم (تركيا، أذربيجان، كازاخستان، قرغيزيا وأوزبكستان)، إلى جانب المجر وتركمانستان بصفتهما مراقب، وتتولى تركيا حالياً الرئاسة الدورية لها. وتحتل كازاخستان المرتبة التاسعة في العالم من حيث المساحة، وهي…
أحدث المنشورات
- الحملة الأمنية الفلسطينية على مُخيم جنين، ووجهة النظر الإسرائيلية!
- تقرير الفقر السنوي في المجتمع الإسرائيلي لعام 2024م
- نتنياهو مسؤول عن تردي المفهوم الأمني الإسرائيلي،والاستقلال في التسليح أمر لابد منه”
- اتجاهات الصحف الإثيوبية الحكومية والمعارضة
- تباين الروايات حول ملفات التنمية والاستقرار الداخلى بإثيوبيا
- ماهية الدور التركي الجديد في سوريا؟
- عمان وتركيا: مزيد من التعاون وتعزيز العلاقات الاقتصادية
- القوات الإسرائيلية في الأراضي السورية: الأهداف وردود الأفعال
الخميس, 16 يناير