خلّف تفشي فيروس كورونا المستجد في كل دول العالم كوارث اقتصادية جمة، خاصة بعد قرارات الإغلاق التي اعتمدتها دول العالم، خشية استمرار انتشار الوباء ولمحاولة تقويضه أملًا في انحسار أعداد الإصابات والوفيات، لكن في إيران كان الوضع مختلفًا، فبعد وقت قليل من انتشار الفيروس تم تصنيف إيران على أنها إحدى أكبر بؤر تفشي الفيروس بعد بلد المنبع وهي الصين.ولم تشفع الإجراءات التي أعلنت عنها السلطات في إيران لتقويض تفشي الفيروس، حيث تزايدت أعداد الإصابات والوفيات بشكل لافت حتى يومنا هذا، إذ تسجل إيران يوميًا ما يزيد عن 2500 إصابة، فضلًا عن مئات الوفيات، وطبقًا لآخر إحصائية، فقد أعلنت طهران أن…
أحدث المنشورات
- مسارات تعامل الاقتصاد المصري مع أفريقيا (3) (نموذج التعاون المصري مع جمهورية تنزانيا الاتحادية)
- تداعيات الانسحاب الأمريكي من النيجر
- الدعم الأمريكي لإسرائيل: رسائل ودلالات وتداعيات
- قراءة فى نتائج إنتخابات البلديات التركية
- قراءة في زيارة الرئيس التركي إلى العراق.
- الهجوم الإيراني والرد الإسرائيلي: معادلة جديدة أم عودة للمربع الأول؟
- زيارة وزير الحرب الإسرائيلي لواشنطن.. الأبعاد والدلالات!
- مستقبل العلاقات التركية العراقية في ضوء التطورات الأخيرة.
الأحد, 19 مايو