كما جرت العادة في الحملات الانتخابية تلعب وسائل الإعلام دور الوسيط بين الناخبين والمسؤولين المنتخبين، ووفق آخر الدراسات التي أجرتها العديد من الشركات الإسرائيلية على عينة من الناخبين، اتضح أن معظم الناخبين لديهم مصادر رئيسية فيما يتعلق بالحملة الانتخابية، وإذا ما اتخذنا من انتخابات الكنيست الـ 24 نموذجًا،
تقارير إسرائيلية
انتهت الانتخابات الإسرائيلية الرابعة على التوالى فى أقل من عامين ، لينتقل المشهد إلى بيت الرئيس “ريفلين” لإجراء المشاورات والنظر فى التوصيات حتى يقع الاختيار على من سيُكلف بتشكيل الحكومة.
يحيي الشعب الفلسطيني ذكرى يوم الأرض سنوياً، والذي استشهد فيه ستة من الشبان الفلسطينيين بالداخل رداً على قرار مصادرة الاحتلال الإسرائيلي 21 ألف دونم من أراضي الجليل والمثلث والنقب، في الثلاثين من آذار عام 1976، حيث أصبح هذا اليوم ذكرى لتخليد وتجسيد تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه ووطنه وتخليدا لشهداء يوم الأرض.
من هو “يائير لابيد”؟ .. هل يمثل البديل الأمريكى لنتنياهو؟ لماذا تم إدراج اسمه ضمن قائمة أكثر 50 يهوديًا تأثيرا بالعالم لعام 2013م؟ هل يدعم “لابيد” فكرة حل الدولتين؟ وما هى علاقته بالتيار الدينى الحريدى؟ هذه الأسئلة وأكثر يجيبكم عنها المقال التالى …
انتهت الانتخابات الإسرائيلية، ولكنها لم تنجح في إنهاء الأزمة السياسية التي تمر بها إسرائيل، فهذه هى الانتخابات الرابعة في أقل من عامين، والتي تنم عن عمق الأزمة التي تضرب أوساط الأحزاب الإسرائيلية، ففي خلال العامين استطاع نتنياهو أن يشق هذه الأحزاب وأن يقصي أي محاولة لعزله، أو حتى مجرد التفكير بالسماح لبروز قيادة تستطيع أن تقود اسرائيل بدلا منه.
يتجه الإسرائيليون يوم الثلاثاء الموافق 23 مارس 2021م، على وقع انقسام سياسى عميق إلى صناديق الاقتراع للمرة الرابعة خلال عامين لانتخاب أعضاء الكنيست رقم (24) فى مفارقة تاريخية بعدم ظهور منافس قوى لنتنياهو، حيث لاتزال استطلاعات الرأى غير قادرة على حسم النتيجة لطرفٍ دون آخر، بحيث أنها تتذبذب وتتغير ما بين معسكرين “لا نتنياهو” أو “مع بقاء نتنياهو”.
دخل يوم الثلاثاء الموافق (9 مارس 2021) ميثاق منتدى غاز شرق المتوسط حيز التنفيذ، وفقا لما أعلنته الدول الإقليمية المؤسسة للمنتدى، وهي مصر والأردن وفلسطين وقبرص واليونان وإسرائيل وإيطاليا.
حالة من القلق الشديد تنتاب المسؤولين الإسرائيليين بسبب نوايا الرئيس الأمريكى الجديد “جو بايدن” لاستئناف المفاوضات مع طهران. وتسارع القيادة السياسية والأمنية في إسرائيل للبحث عن كيفية التعامل مع توجهات الإدارة الأمريكية ونيتها للعودة للاتفاق النووى الموقع بين إيران والدول العظمى.
مع اقتراب الانتخابات الإسرائيلية التي سيتم إجراؤها في الثالث والعشرين من مارس المُقبل، تشير آخر الاستطلاعات، إلى احتدام المنافسة بين المعسكر المتمسك ببقاء “بنيامين نتنياهو” رئيسًا للحكومة، والمعسكر المناوئ، الذي يرفض بقاء “نتنياهو” ويسعى لإسقاطه وإقصائه عن المشهد السياسي.
يرى كثير من المحللين وصناع القرار في إسرائيل أن المؤشرات الأولية الصادرة عن واشنطن، تشير إلى أن الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة “جو بايدن” لا تنوي إضاعة الوقت فيما يتعلق بإدارة الملف النووي الإيراني، خاصة أن مستشاري الرئيس “بايدن” يجعلون التفاوض مع طهران بشأن البرنامج النووي، على رأس أولوياتهم.
