تمر ذكرى الخامس من يونيو 1967م؛ لنتذكر كيف حول آباءنا محنة الهزيمة إلى منحة للشعب المصرى بنصر أكتوبر العظيم ٧٣ وملحمة العبور وهزيمة الجيش الإسرائيلي وتحطيم أسطورة الجيش الذي لا يُقهر، ومع تدمير خط بارليف الحصين الذي قيل إنه لا يُدمر إلا بقنبلة نووية، وقد تم تدميره بأيدي رجال الجيش المصري بفكرة من المهندس “باقي يوسف” من سلاح المهندسين (اللواء أ/ح باقي يوسف) بفكرة استخدام طلمبات المياه، وهذا أذهل العالم حتى اليوم بقوة وعقلية المقاتل المصري؛ نتذكر هزيمة ٥ يونية ٦٧؛ لنؤكد لأبناءنا أن آباءهم وأجدادهم صبروا وصابروا ورابطوا لإستعادة الكرامة والشرف لمصر والأمة العربية، ونؤكد لهم أن أشقائهم فى الجيش والشرطة المصرية يواصلون جهادهم للحفاظ على تراب الوطن.
أحدث المنشورات
- الحملة الأمنية الفلسطينية على مُخيم جنين، ووجهة النظر الإسرائيلية!
- تقرير الفقر السنوي في المجتمع الإسرائيلي لعام 2024م
- نتنياهو مسؤول عن تردي المفهوم الأمني الإسرائيلي،والاستقلال في التسليح أمر لابد منه”
- اتجاهات الصحف الإثيوبية الحكومية والمعارضة
- تباين الروايات حول ملفات التنمية والاستقرار الداخلى بإثيوبيا
- ماهية الدور التركي الجديد في سوريا؟
- عمان وتركيا: مزيد من التعاون وتعزيز العلاقات الاقتصادية
- القوات الإسرائيلية في الأراضي السورية: الأهداف وردود الأفعال
الخميس, 16 يناير