تشكل الائتلاف الحكومي الجديد في إسرائيل برئاسة زعيم حزب يمينا نفتالي بينيت، وهو ائتلاف هش نظرٍا لانه يضم ثمانية أحزاب تمثل أطيافا سياسية وأيديولوجية مختلفة، بما يعني أن السياسة الإسرائيلية الداخلية والخارجية ستشهد تحولات كبيرة، ربما لن يتحملها الائتلاف الجديد، الذي لا يقوم على أسس متينة أو برامج سياسية متقاربة، بل إن عوامل الفُرقة والخلاف فيه أكثر من عوامل الوحدة والتلاحم. لذا يعول نتنياهو وباقى أعضاء المعارضة على احتمال سقوط حكومة بينيت عند أول اختبار حقيقي، ليكون السيناريو الأقرب هو خوض انتخابات خامسة.
أحدث المنشورات
- انعكاسات تواجد الفيلق الأفريقي الروسي وتداعياته
- انتخابات إيران المبكرة التصويت الاحتجاجي يطيح بالمرشح السيادي
- السوريون في تركيا.. بين نار الاضطهاد والعودة إلى الوطن المدمر
- كيف تطمح إسرائيل في المزيد من التطبيع بين أطلال غزة؟!
- إلى أين يتجه السودان بعد عام من الحرب؟
- من المنتصر في حرب الوكالة بين موسكو وكييف في السودان؟
- تأثير إعلام المقاومة علي المجتمع الإسرائيلي
- ندوة نقاشية حول ( تطورات الوضع في قطاع غزة)
السبت, 27 يوليو