تشكل الائتلاف الحكومي الجديد في إسرائيل برئاسة زعيم حزب يمينا نفتالي بينيت، وهو ائتلاف هش نظرٍا لانه يضم ثمانية أحزاب تمثل أطيافا سياسية وأيديولوجية مختلفة، بما يعني أن السياسة الإسرائيلية الداخلية والخارجية ستشهد تحولات كبيرة، ربما لن يتحملها الائتلاف الجديد، الذي لا يقوم على أسس متينة أو برامج سياسية متقاربة، بل إن عوامل الفُرقة والخلاف فيه أكثر من عوامل الوحدة والتلاحم. لذا يعول نتنياهو وباقى أعضاء المعارضة على احتمال سقوط حكومة بينيت عند أول اختبار حقيقي، ليكون السيناريو الأقرب هو خوض انتخابات خامسة.
أحدث المنشورات
- نتنياهو يتوجه للبيت الأبيض بأجندة حافلة من القضايا المطروحة!
- إيران وترامب في ولايته الثانية
- كاتب إسرائيل: التطبيع مع السعودية.. حلم أم كابوس؟
- احتفالية المنتدى المصري لتنمية القيم بعيد الشرطة المصرية
- حريق مركز التزلج شمال غرب تركيا.
- الدور التركي في سقوط النظام السوري وتداعياته الإقليمية
- الحملة الأمنية الفلسطينية على مُخيم جنين، ووجهة النظر الإسرائيلية!
- تقرير الفقر السنوي في المجتمع الإسرائيلي لعام 2024م
السبت, 15 فبراير