تشكل الائتلاف الحكومي الجديد في إسرائيل برئاسة زعيم حزب يمينا نفتالي بينيت، وهو ائتلاف هش نظرٍا لانه يضم ثمانية أحزاب تمثل أطيافا سياسية وأيديولوجية مختلفة، بما يعني أن السياسة الإسرائيلية الداخلية والخارجية ستشهد تحولات كبيرة، ربما لن يتحملها الائتلاف الجديد، الذي لا يقوم على أسس متينة أو برامج سياسية متقاربة، بل إن عوامل الفُرقة والخلاف فيه أكثر من عوامل الوحدة والتلاحم. لذا يعول نتنياهو وباقى أعضاء المعارضة على احتمال سقوط حكومة بينيت عند أول اختبار حقيقي، ليكون السيناريو الأقرب هو خوض انتخابات خامسة.
أحدث المنشورات
- لماذا يرفض الحريديم التجنيد في الجيش الإسرائيلي؟
- الصومال من منظور إستراتيجى
- تداعيات السياسات الإثيوبية في الصومال على منطقة شرق أفريقيا
- صفقة تبادل الأسرى ومحور صلاح الدين (فيلادلفيا): العلاقة والأسباب
- زيارة الرئيس السيسي لتركيا محددات سياسية وملفات اقتصادية
- اختراق حزب الله: الأسباب والتداعيات
- تحديات وآفاق التعليم في إفريقيا: واقع الحال ورؤية المستقبل
- الضربات الإسرائيلية لحزب الله، بين التحديات والسيناريوهات!
الإثنين, 4 نوفمبر