إن بناء استراتيجية متكاملة لمواجهة خطر النفوذ الإيراني بالمنطقة، يتطلب منها فهما للوضع الجديد الذي تعاظم فيه هذا النفوذ. ولم تعد فيه العواصم العربية الكبرى: القاهرة ودمشق، وبغداد لاعبين رئيسيين على المستوى الجيوستراتيجي؛ بعد أن حطم الصراع الطائفي بغداد، منذ انهيار نظام صدام حسين، 2003م، ودمرت الحرب الداخلة دمشق، منذ 2011م، وكفأت القاهرة على شواغلها الداخلية منذ ذلك التاريخ.
أحدث المنشورات
- اتجاهات الصحف الإثيوبية الحكومية والمعارضة
- تباين الروايات حول ملفات التنمية والاستقرار الداخلى بإثيوبيا
- ماهية الدور التركي الجديد في سوريا؟
- عمان وتركيا: مزيد من التعاون وتعزيز العلاقات الاقتصادية
- القوات الإسرائيلية في الأراضي السورية: الأهداف وردود الأفعال
- السعودية وإيران: رؤيتان متنافستان للشرق الأوسط
- إسرائيل لا ينبغي أن تُنقذ رئيس السلطة الفلسطينية.
- تداعيات فوز عيرو برئاسة أرض الصومال وتحديات الحكومة الجديدة
الإثنين, 13 يناير