أصدر الرئيس الفلسطيني محمود عباس قرارا رسميا بتاجيل الانتخابات التشريعية التي كانت مقررة في شهر مايو الجاري، بعدما تسلم رداً اسرائيليا برفض إجراء الانتخابات في القدس الشرقية بسبب عدم وجود حكومة اسرائيلية، إلا أن هذا الرد الذي جاء في اليوم الأخير قبل بداية الدعاية الانتخابية حسب جدول الانتخابات، لم يكن مقنعا حيث إن الحكومة الإسرائيلية التي تسير الأعمال حاليا، هي نفسها التي تصدر قرارات الاستيطان وتستولي على المنازل الفلسطينية والعقارات في القدس الشرقية وتقمع المواطنين.
أحدث المنشورات
- إثيوبيا في مفترق الإصلاح: صراع الداخل وضغوط التمويل الدولي
- التهديدات الأمريكية لنيجيريا: استهداف الطاقة والنفوذ الروسي
- سموتريتش وتصريحاته عن السعودية، وكيف رآها المحللون الإسرائيليون!
- بعد قرار مجلس الأمن الدولي بشأن الصحراء الغربية: بين الواقع والآفاق
- اتجاهات الصحف الإثيوبية في النصف الثانى من أكتوبر 2025م
- انتصارات أكتوبر 73 وجروح إسرائيل الاستراتيجية والنفسية التي لاتندمل
- من الإنجاز الرمزي إلى التحدي الإقليمي قراءة في الأبعاد الأمنية والسياسية لسد النهضة
- اتجاهات الصحف الإثيوبية في أوائل شهر أكتوبر
الثلاثاء, 11 نوفمبر
