إن بناء استراتيجية متكاملة لمواجهة خطر النفوذ الإيراني بالمنطقة، يتطلب منها فهما للوضع الجديد الذي تعاظم فيه هذا النفوذ. ولم تعد فيه العواصم العربية الكبرى: القاهرة ودمشق، وبغداد لاعبين رئيسيين على المستوى الجيوستراتيجي؛ بعد أن حطم الصراع الطائفي بغداد، منذ انهيار نظام صدام حسين، 2003م، ودمرت الحرب الداخلة دمشق، منذ 2011م، وكفأت القاهرة على شواغلها الداخلية منذ ذلك التاريخ.
أحدث المنشورات
- نتنياهو يتوجه للبيت الأبيض بأجندة حافلة من القضايا المطروحة!
- إيران وترامب في ولايته الثانية
- كاتب إسرائيل: التطبيع مع السعودية.. حلم أم كابوس؟
- احتفالية المنتدى المصري لتنمية القيم بعيد الشرطة المصرية
- حريق مركز التزلج شمال غرب تركيا.
- الدور التركي في سقوط النظام السوري وتداعياته الإقليمية
- الحملة الأمنية الفلسطينية على مُخيم جنين، ووجهة النظر الإسرائيلية!
- تقرير الفقر السنوي في المجتمع الإسرائيلي لعام 2024م
الإثنين, 10 فبراير