بعد أن كانت فئة معاقى الجيش تُحسب على من تعتبرهم إسرائيل بقرتها المقدسة وإحدى الفئات المدللة فى المجتمع الإسرائيلي، أصبحت مطالباتهم تتلخص في التقدير المعنوى والاحترام ، وتسبب اتساع المفهوم الخاص بمعاقى الجيش وتسلل فئات كثيرة له، إضافة للتباطؤ والبيروقراطية، فى احتجاجاتهم المستمرة على تلك الأوضاع التي نراها سياسات خاصة ، ومصالح شخصية يحاول أصحابها الظهور فى الصدراة دائما، تتماشى مع ما أسسته المنظومة السياسية لنفسها من آليات تتسم بالتمييز والعنصرية بشكل عام
أحدث المنشورات
- استراتيجية تفكيك تحالفات الآخر (إيران وإسرائيل نموذجا)
- انضمام حركات مسلحة جديدة للجيش في السودان: دلالتها ومخاطرها
- بعد تسريب الوثائق السرية هل يواجه نتنياهو تهديدًا جديدًا؟
- جواسيس إيران في إسرائيل بين التهوين والتهويل
- أبعاد الموازنة الإسرائيلية “موازنة الجيش” 2025 وأثرها على المجتمع
- إإقالة وزير الدفاع الإسرائيلي والتداعيات الداخلية!
- انتخابات أرض الصومال: الواقع والسيناريوهات المتوقعة
- مليشيا فانو الأمهرية.. الداخل الإثيوبي والتحركات المصرية
الثلاثاء, 10 ديسمبر