بعد أن كانت فئة معاقى الجيش تُحسب على من تعتبرهم إسرائيل بقرتها المقدسة وإحدى الفئات المدللة فى المجتمع الإسرائيلي، أصبحت مطالباتهم تتلخص في التقدير المعنوى والاحترام ، وتسبب اتساع المفهوم الخاص بمعاقى الجيش وتسلل فئات كثيرة له، إضافة للتباطؤ والبيروقراطية، فى احتجاجاتهم المستمرة على تلك الأوضاع التي نراها سياسات خاصة ، ومصالح شخصية يحاول أصحابها الظهور فى الصدراة دائما، تتماشى مع ما أسسته المنظومة السياسية لنفسها من آليات تتسم بالتمييز والعنصرية بشكل عام
أحدث المنشورات
- إسرائيل بين مطرقة أوكراينا-الولايات المتحدة الأمريكية وسندان روسيا
- تقييم الموقف الإيراني من الحرب الروسية الأوكرانية
- الحكومة الإسرائيلية الجديدة بين التداعيات والتحديات!
- إسرائيل فى قمة شرم الشيخ للمناخ
- كيف نظرت إسرائيل لاستقبال الجماهير العربية لها في فعاليات كأس العالم فى قطر؟
- هل تنازلت فرنسا عن إرثها في أفريقيا؟
- قطاع “هاي تك” في إسرائيل ( معلومة في كبسولة)
- ذكرى انتصار الإرادة المصرية الموقف الأفغاني من أزمة السويس 1956م في ضوء الوثائق السرية
الثلاثاء, 21 مارس