بعد أن كانت فئة معاقى الجيش تُحسب على من تعتبرهم إسرائيل بقرتها المقدسة وإحدى الفئات المدللة فى المجتمع الإسرائيلي، أصبحت مطالباتهم تتلخص في التقدير المعنوى والاحترام ، وتسبب اتساع المفهوم الخاص بمعاقى الجيش وتسلل فئات كثيرة له، إضافة للتباطؤ والبيروقراطية، فى احتجاجاتهم المستمرة على تلك الأوضاع التي نراها سياسات خاصة ، ومصالح شخصية يحاول أصحابها الظهور فى الصدراة دائما، تتماشى مع ما أسسته المنظومة السياسية لنفسها من آليات تتسم بالتمييز والعنصرية بشكل عام
أحدث المنشورات
- مصر والصومال.. تقارب استراتيجي واستعادة لدور مفقود
- السيسى فى تركيا
- منطقة لوجستية مصرية في رواندا الأهمية والدوافع
- تداعيات انهيار أسواق المال العالمية على أفريقيا
- تعيين السنوار خلفًا لهنية: الدلالات
- بعد اقتراب العام الأول من العدوان الإسرائيلي على غزة ماذا تغير فى المجتمع الإسرائيلي؟
- نتنياهو وجالانت: خلافات جوهرية وتداعيات خطيرة!
- الحرب على غزة وسيناريوهات توسع المواجهات في المنطقة!
الجمعة, 20 سبتمبر