أصدر الرئيس الفلسطيني محمود عباس قرارا رسميا بتاجيل الانتخابات التشريعية التي كانت مقررة في شهر مايو الجاري، بعدما تسلم رداً اسرائيليا برفض إجراء الانتخابات في القدس الشرقية بسبب عدم وجود حكومة اسرائيلية، إلا أن هذا الرد الذي جاء في اليوم الأخير قبل بداية الدعاية الانتخابية حسب جدول الانتخابات، لم يكن مقنعا حيث إن الحكومة الإسرائيلية التي تسير الأعمال حاليا، هي نفسها التي تصدر قرارات الاستيطان وتستولي على المنازل الفلسطينية والعقارات في القدس الشرقية وتقمع المواطنين.
أحدث المنشورات
- تداعيات ما بعد انقلاب النيجر
- عدوي الانقلابات تلحق بالجابون
- أشرف مروان الحاضر الغائب في ذكرى انتصار أكتوبر العظيم
- المساعي الإسرائيلية لتطبيع العلاقات مع السعودية.. المؤشرات والدلالات والتداعيات الإقليمية
- إسرائيل و”تجارة الماس-الدم” في أفريقيا
- انقلاب النيجر بين التدخلات الدولية والأنشقاق الداخلي
- الانضمام إلي البريكس .. حدث تاريخي ونجاح استراتيجي
- ندوة العلاقات المصرية التركية بين الواقع والمأمول
الأحد, 1 أكتوبر