تواجه القيادة الإسرائيلية بشقيها السياسي والأمني، حالة من التخبط الشديد بسبب هول الصدمة التي أحدثتها حركة حماس بعد هجومها النوعي…
الولايات المتحدة
شارك الرئيس السوري بشار الأسد والرئيس الأوكراني فوليدمير زيلنيسكي في قمة جامعة الدول العربية الـ32 بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية،…
أعلنت المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية الاتفاق على إعادة العلاقات بينهما، وذلك برعاية من دولة الصين، ومباركة روسيا، ووسط…
في وقت تشهد فيه إسرائيل أخطر أزمة سياسية منذ قيامها، جرَّاء سعي الإئتلاف الديني المتطرف لفرض هيمنته على السلطة القضائية،…
شهدت العلاقات الإسرائيلية الأوكرانية تقارب ملحوظ خلال الفترة الماضية، في ظل ضغوطات كييف بمساعدة أمريكية للحصول على أسلحة إسرائيلية أبرزها الحديث عن طلب القبة الحديدة من تل أبيب، وهو ما يشير إلى توتر العلاقات بين إسرائيل وروسيا نظرا للعلاقات الاستراتيجية بينهما أبرزها قواعد الاشتباك المتفق عليها بين الجانبين في سوريا
تتابع تل أبيب بقلق شديد التداعيات المباشرة وغير المباشرة للغزو الروس لأوكرانيا على إسرائيل ودول الشرق الأوسط،، ولماذا ترى مراكز الدراسات الإسرائيلية أن نظام بشار الأسد سيكون الخاسر الأكبر؟،، التفاصيل في التقرير التالى
فمن المتوقع تزايد الاهتمام الدولي بالقضية الفلسطينية، وبما يتطلب توظيف السلطة الفلسطينية لهذا اللتقرير الذي يُمثل اعترافًا دوليًّا بجرائم الاحتلال في الأراضي الفلسطينية، لاستخدامها كورقة ضغط على الجانب الإسرائيلي في المساعي الأممية والمحاكم الدولية
أعلن نفتالي بينيت رئيس وزراء إسرائيل، الأسبوع الماضي، تعيين الجنرال ميخائيل مايك هيرتسوج، سفيرًا جديدًا لإسرائيل في الولايات المتحدة الأمريكية،…
تعتبر حكومة بينيت من أكثر الحكومات التى يشملها ائتلاف متناقض
أيدلوجيا وفكريا، إلا أن ما جمع هذا الائتلاف هو الرغبة في الخلاص من نتنياهو يدعمها رغبة الإدارة الأمريكية والتي ساهمت في هذا الاتجاه، إلا أن أهم ما يشغل مراكز الدراسات والباحثين في الشأن الاسرائيلي هو توقع ما يمكن أن تكون عليه سياسات هذه الحكومة وكيف ستتعامل داخليا وخارجيا بعد سنوات نتنياهو التي أثرت بشكل كبير على عملية السلام وموازين القوى في المنطقة، لاسيما وأن بينيت رئيسا للوزراء بست مقاعد إلا أن ائتلافه حتى هذه اللحظة متماسك ولا يبدو عليه أي بوادر للتفكك قريبا، ربما بسبب أن نتنياهو مازال على رأس الليكود وهو ينتظر فرصة للعودة مرة أخرى وربما أن مكونات الائتلاف تحتاج إلى مزيد من الوقت لتحقق جزءا من وعودها لناخبيها.
بعد إعلان فوز “إبراهيم رئيسي” في الانتخابات الرئاسية الإيرانية، وتفوقه على كل منافسيه، يكون النظام الحاكم في إيران قد وضع المنطقة كلها وإسرائيل بصفة خاصة، أمام مشهد جديد، أصبحت فيه كافة مؤسسات السلطة خاضعةً للتيار المحافظ الذي يتبنى النهج المتشدد، وهذا لا يبشر بالخير بالنسبة لنظام الاحتلال في تل أبيب الذي لم يكن راضيا عن سياسة إيران حتى في ظل الرئيس الإصلاحي حسن روحاني، الذي اعتبره البعض أكثر عقلانية وموضوعية في التعامل مع القوى الإقليمية والدولية، مقارنة بالنهج المتشدد للمُرشد الإيراني علي خامنئي، وكبار قادة الحرس الثوري.
