تعود علاقات تركيا الاقتصادية مع ليبيا إلى سنوات عديدة قبل الانقلاب على نظام القذافي، فبالإضافة إلى واردات (الذهب ومنتجات النفط الخام والمعادن الخردة) وصادرات (الأثاث والإكسسوارات، ومنتجات النسيج، والمجوهرات، والسجاد، والأدوية، والإسمنت)، قامت شركات البناء التركية بإنشاء العديد من المشروعات ذات الحجم الكبير في ليبيا، في مختلف مجالات البنى التحتية و الحفر والتنقيب وغيرها الكثير، الذي نتج عنه تراكم المستحقات التركية التي تلتزم الحكومة الليبية بدفعها تعويضًا عن الخسائر التي طالت المعدات التركية المتنوعة أثناء الصراع الداخلي.
أحدث المنشورات
- الهجوم الإيراني والرد الإسرائيلي: معادلة جديدة أم عودة للمربع الأول؟
- زيارة وزير الحرب الإسرائيلي لواشنطن.. الأبعاد والدلالات!
- مستقبل العلاقات التركية العراقية في ضوء التطورات الأخيرة.
- مسارات تعامل الاقتصاد المصري مع أفريقيا (2) (سياسات وسيناريوهات)
- مسارات تعامل الاقتصاد المصري مع أفريقيا (1) (الاستراتيجية المصرية تجاه أفريقيا)
- الصهيونية المسيحية
- انتخابات السلطات المحلية في إسرائيل 2024م: خلفيتها نتائجها ودلالاتها
- تجنيد الحريديم في إسرائيل: الأزمة القديمة الجديدة
الخميس, 25 أبريل