انطلقت بالأمس الاحتفالية الأثرية الأكبر على الإطلاق فى القرن الواحد والعشرين، التى أثبتت فيها الأيدى والقلوب المصرية أنها على العهد، تصون بلدها، وتسعى لاستكمال ما بدأه أجدادها، وتفتخر بانتمائها للحضارة المصرية القديمة والعريقة، بعد أيام قليلة من نجاحها فى تجاوز حادث السفينة الجانحة فى قناة السويس، ما جعل أنظار العالم تتجه إلى مصر، مشيدة بحاضرها وماضيها.
أحدث المنشورات
- صفقة تبادل الاسرى، بين الربح والخسارة والسيناريوهات المُحتملة
- هل يتغير وجه المجتمع الإسرائيلي بعد الحرب
- تقدير موقف:تداعيات عملية طوفان الأقصى على مصر
- الرؤية التركية لتطورات الموقف في غزة
- قراءة في زيارة وزير الخارجية الأمريكي لتركيا.
- تداعيات عملية “طوفان الأقصى” على جماعات اليهود المتدينين في إسرائيل
- الموقف الإيراني.. تطورات الأحداث في غزة
- تقييم وقراءة مستقبلية بعد مرورو ٦ أشهر علي الحرب في السودان
الأحد, 3 ديسمبر