أشارت إدارة بايدن إلى أن الولايات المتحدة منفتحة على رفع العقوبات عن البنك المركزي الإيراني، وشركات النفط والناقلات الوطنية الإيرانية، والعديد من الشركات الاقتصادية الرئيسية. مما يساعد على تضييق الخلافات في المحادثات النووية. وأضافت مصادر مطلعة أن تعقيد المحادثات في فيينا هو بسبب السياسات الداخلية في واشنطن وطهران، ورفض إيران الاجتماع بشكل مباشر مع الولايات المتحدة.
أحدث المنشورات
- مسارات تعامل الاقتصاد المصري مع أفريقيا (3) (نموذج التعاون المصري مع جمهورية تنزانيا الاتحادية)
- تداعيات الانسحاب الأمريكي من النيجر
- الدعم الأمريكي لإسرائيل: رسائل ودلالات وتداعيات
- قراءة فى نتائج إنتخابات البلديات التركية
- قراءة في زيارة الرئيس التركي إلى العراق.
- الهجوم الإيراني والرد الإسرائيلي: معادلة جديدة أم عودة للمربع الأول؟
- زيارة وزير الحرب الإسرائيلي لواشنطن.. الأبعاد والدلالات!
- مستقبل العلاقات التركية العراقية في ضوء التطورات الأخيرة.
الخميس, 16 مايو