تطورات متسارعة تشهدها الساحة السياسية فى الصومال، دخلت بموجبها البلاد فى أزمة دستورية وسياسية، بعدما انتهت ولاية الرئيس الصومالى “محمد عبد الله فرماجو” فى فبراير 2021، وانتهاء مدة البرلمان الصومالى فى نوفمبر 2020، وهو ما تسبَّب فى تصاعد التوترات السياسية بين الرئيس وقوى المعارضة، لاسيما عقب تمديد مجلس النواب ولاية الرئيس لمدة عامين فى 14 أبريل2021، واعتراض مجلس الشيوخ الذى وصف هذا القرار بغير الدستورى، وأنه سيقود البلاد إلى عدم استقرار سياسى.
أحدث المنشورات
- مصر والصومال.. تقارب استراتيجي واستعادة لدور مفقود
- السيسى فى تركيا
- منطقة لوجستية مصرية في رواندا الأهمية والدوافع
- تداعيات انهيار أسواق المال العالمية على أفريقيا
- تعيين السنوار خلفًا لهنية: الدلالات
- بعد اقتراب العام الأول من العدوان الإسرائيلي على غزة ماذا تغير فى المجتمع الإسرائيلي؟
- نتنياهو وجالانت: خلافات جوهرية وتداعيات خطيرة!
- الحرب على غزة وسيناريوهات توسع المواجهات في المنطقة!
الجمعة, 20 سبتمبر