تطورات متسارعة تشهدها الساحة السياسية فى الصومال، دخلت بموجبها البلاد فى أزمة دستورية وسياسية، بعدما انتهت ولاية الرئيس الصومالى “محمد عبد الله فرماجو” فى فبراير 2021، وانتهاء مدة البرلمان الصومالى فى نوفمبر 2020، وهو ما تسبَّب فى تصاعد التوترات السياسية بين الرئيس وقوى المعارضة، لاسيما عقب تمديد مجلس النواب ولاية الرئيس لمدة عامين فى 14 أبريل2021، واعتراض مجلس الشيوخ الذى وصف هذا القرار بغير الدستورى، وأنه سيقود البلاد إلى عدم استقرار سياسى.
أحدث المنشورات
- التنسيق التركي الإسرائيلي في الصراع الحالي في سوريا
- استراتيجية تفكيك تحالفات الآخر (إيران وإسرائيل نموذجا)
- انضمام حركات مسلحة جديدة للجيش في السودان: دلالتها ومخاطرها
- بعد تسريب الوثائق السرية هل يواجه نتنياهو تهديدًا جديدًا؟
- جواسيس إيران في إسرائيل بين التهوين والتهويل
- أبعاد الموازنة الإسرائيلية “موازنة الجيش” 2025 وأثرها على المجتمع
- إإقالة وزير الدفاع الإسرائيلي والتداعيات الداخلية!
- انتخابات أرض الصومال: الواقع والسيناريوهات المتوقعة
الثلاثاء, 10 ديسمبر