أصدر الرئيس الفلسطيني محمود عباس قرارا رسميا بتاجيل الانتخابات التشريعية التي كانت مقررة في شهر مايو الجاري، بعدما تسلم رداً اسرائيليا برفض إجراء الانتخابات في القدس الشرقية بسبب عدم وجود حكومة اسرائيلية، إلا أن هذا الرد الذي جاء في اليوم الأخير قبل بداية الدعاية الانتخابية حسب جدول الانتخابات، لم يكن مقنعا حيث إن الحكومة الإسرائيلية التي تسير الأعمال حاليا، هي نفسها التي تصدر قرارات الاستيطان وتستولي على المنازل الفلسطينية والعقارات في القدس الشرقية وتقمع المواطنين.
أحدث المنشورات
- التداعيات السياسية لاعتقال رئيس بلدية إسطنبول
- حزب الله و”سوريا الجولاني”
- لماذا تهتم إسرائيل بالعملات الرقمية وما مخاوفها؟
- اتجاهات الصحف الإثيوبية: الحكومية والمعارضة
- دعوة أوجلان بين المتغيرات الداخلية والخارجية لتركيا
- حركة الأمهات الجديدة القديمة والضغط على الحكومة الإسرائيلية
- الموقف الإيراني من تهجير سكان غزة
- أزمة الزلازل الإثيوبية وتداعيتها على الدولة المصرية
السبت, 22 مارس