يٌعرف موقع وزارة الخارجية التركية بلاده على أنها دولة أفروآسيوية، وأن التواجد التركي في أفريقيا ما هو إلا نتاج سياسة الانفتاح التي بدأها حزب العدالة والتنمية منذ عام 2002م، وحرص على استكمالها حتى يومنا هذا، خطة الانفتاح هذه سعت لتحقيق نقلة نوعية في العلاقات السياسية والعسكرية والثقافية والاقتصادية بين تركيا والدول الأفريقية، مستغلة خلو تاريخها المشترك مع القارة السمراء من المساوئ والمآسي التي خلفها المستعمر الأوروبي فيها.
أحدث المنشورات
- الصومال من منظور إستراتيجى
- تداعيات السياسات الإثيوبية في الصومال على منطقة شرق أفريقيا
- صفقة تبادل الأسرى ومحور صلاح الدين (فيلادلفيا): العلاقة والأسباب
- زيارة الرئيس السيسي لتركيا محددات سياسية وملفات اقتصادية
- اختراق حزب الله: الأسباب والتداعيات
- تحديات وآفاق التعليم في إفريقيا: واقع الحال ورؤية المستقبل
- الضربات الإسرائيلية لحزب الله، بين التحديات والسيناريوهات!
- مصر والصومال.. تقارب استراتيجي واستعادة لدور مفقود
الأحد, 3 نوفمبر