تواجه الديمقراطية فى تونس أكبر اختبار منذ ثورة 2011، بعد اتخاذ الرئيس التونسى قيس سعيد عدد من القرارات التى اثارت الجدل بين مؤيد ومعارض ، وتهدف تلك القرارات إلى وقف حالة التدهور فى تونس وإخراج البلاد من سيطرة حركة النهضة التى تنتمى إليها جماعة الاخوان المسلمين ذات الأغلبية فى البرلمان، وهى استجابة لمطالب الشارع التونسى لوقف حالة التدهور وشلل المؤسسات، فما أسباب تلك الأزمة ، وما هى ردود الأفعال الإقليمية والدولية تجاه ما يحدث فى تونس ،وما السيناريوهات المتوقعة لتلك الأزمة ؟
أحدث المنشورات
- مشاركة مركز الدراسات الاستراتيجية ورشة عمل تعقدها جامعة الدول العربية
- اتجاهات الصحف الإثيوبية: الحكومية والمعارضة
- التناوب الدبلوماسي في تسوية النزاعات ومستقبل إدارة الأزمات في أفريقيا
- مستقبل تركيا بعد اعتقال أكرم إمام أوغلوا
- أموال تحت المجهر: قراءة في آليات تمويل داعش عبر مكتب الصديق
- التداعيات السياسية لاعتقال رئيس بلدية إسطنبول
- حزب الله و”سوريا الجولاني”
- لماذا تهتم إسرائيل بالعملات الرقمية وما مخاوفها؟
الأحد, 27 أبريل