لم يكن هدف زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى لجمهورية جيبوتى، فى 27 مايو 2021، والتى تعد الأولى من نوعها لرئيس مصرى منذ إستقلالها فى عام 1977، يقتصر فقط على تعميق التعاون مع الدولة التى تشرف على حركة الملاحة البحرية من مضيق باب المندب ، وتمثل المدخل الجنوبى للبحر الاحمر تجاه قناة السويس ، بل إن هذه الزيارة أتت أيضًا ضمن سياسة وإستراتيجية مصرية منذ ثورة 30 يونيو للاهتمام بالقارة الأفريقية بشكل عام ودول القرن الأفريقى وحوض النيل بشكل خاص وذلك لما يمثلوه من أهمية وارتباط وثيق بالأمن القومى المصرى.
أحدث المنشورات
- تداعيات ما بعد انقلاب النيجر
- عدوي الانقلابات تلحق بالجابون
- أشرف مروان الحاضر الغائب في ذكرى انتصار أكتوبر العظيم
- المساعي الإسرائيلية لتطبيع العلاقات مع السعودية.. المؤشرات والدلالات والتداعيات الإقليمية
- إسرائيل و”تجارة الماس-الدم” في أفريقيا
- انقلاب النيجر بين التدخلات الدولية والأنشقاق الداخلي
- الانضمام إلي البريكس .. حدث تاريخي ونجاح استراتيجي
- ندوة العلاقات المصرية التركية بين الواقع والمأمول
السبت, 30 سبتمبر