اغتيال

بعد حالة الارتياح التي عمت إيران فى أعقاب فوز “جو بايدن” بالانتخابات الأمريكية، وحتى إن لم يكن ذلك حبًا في “بايدن” بقدر ما هو بُغضًا فى الرئيس المنتهية ولايته “دونالد ترامب”، إذا بإيران تتلقى من جديد ضربة موجعة باغتيال عالمها النووى “محسن فخرى زاده “، وهو ما سيترتب عليه بالتأكيد أضرار بالغة على برنامجها النووى.