أدى انهيار الاتحاد السوفييتي، وانتهاء الحرب الباردة بين القطبين، إلى حدوث تحولات عميقة بالقارة الآسيوية، منها انطلاق بعض الدول الآسيوية بقوة نحو النمو الاقتصادي السريع، فاسترد الاقتصاد الروسي قدرته على الاستغلال الأمثل لموارده الهائلة من الطاقة ليصبح ثاني أكبر مصدر للنفط وأكبر منتج للغاز في العالم، كذلك منح النمو الاقتصادي الصيني دفعة هائلة لحركة التجارة العالمية، لا سيما المتجهة منها إلى القارة الأوروبية عبر دول آسيا الوسطى.
أحدث المنشورات
- التداعيات الدولية لعملية طوفان الأقصى
- خريطة المواقف الدولية والإقليمية من حركة “حماس”
- أسباب نجاح المقاومة الفلسطينية في عملية طوفان الأقصي
- صفقة تبادل الاسرى، بين الربح والخسارة والسيناريوهات المُحتملة
- هل يتغير وجه المجتمع الإسرائيلي بعد الحرب
- تقدير موقف:تداعيات عملية طوفان الأقصى على مصر
- الرؤية التركية لتطورات الموقف في غزة
- قراءة في زيارة وزير الخارجية الأمريكي لتركيا.
الأحد, 10 ديسمبر