أشارت إدارة بايدن إلى أن الولايات المتحدة منفتحة على رفع العقوبات عن البنك المركزي الإيراني، وشركات النفط والناقلات الوطنية الإيرانية، والعديد من الشركات الاقتصادية الرئيسية. مما يساعد على تضييق الخلافات في المحادثات النووية. وأضافت مصادر مطلعة أن تعقيد المحادثات في فيينا هو بسبب السياسات الداخلية في واشنطن وطهران، ورفض إيران الاجتماع بشكل مباشر مع الولايات المتحدة.
أحدث المنشورات
- نتنياهو يتوجه للبيت الأبيض بأجندة حافلة من القضايا المطروحة!
- إيران وترامب في ولايته الثانية
- كاتب إسرائيل: التطبيع مع السعودية.. حلم أم كابوس؟
- احتفالية المنتدى المصري لتنمية القيم بعيد الشرطة المصرية
- حريق مركز التزلج شمال غرب تركيا.
- الدور التركي في سقوط النظام السوري وتداعياته الإقليمية
- الحملة الأمنية الفلسطينية على مُخيم جنين، ووجهة النظر الإسرائيلية!
- تقرير الفقر السنوي في المجتمع الإسرائيلي لعام 2024م
الإثنين, 10 فبراير