أشارت إدارة بايدن إلى أن الولايات المتحدة منفتحة على رفع العقوبات عن البنك المركزي الإيراني، وشركات النفط والناقلات الوطنية الإيرانية، والعديد من الشركات الاقتصادية الرئيسية. مما يساعد على تضييق الخلافات في المحادثات النووية. وأضافت مصادر مطلعة أن تعقيد المحادثات في فيينا هو بسبب السياسات الداخلية في واشنطن وطهران، ورفض إيران الاجتماع بشكل مباشر مع الولايات المتحدة.
أحدث المنشورات
- اتجاهات الصحف الإثيوبية: الحكومية والمعارضة
- دعوة أوجلان بين المتغيرات الداخلية والخارجية لتركيا
- حركة الأمهات الجديدة القديمة والضغط على الحكومة الإسرائيلية
- الموقف الإيراني من تهجير سكان غزة
- أزمة الزلازل الإثيوبية وتداعيتها على الدولة المصرية
- قراءة من زوايا مختلفة للأوضاع الداخلية والخارجية بإثيوبيا
- اتفاق الشراكة الاستراتيجية بين إيران وروسيا
- تداعيات الانسحاب الأمريكي المحتمل على الصراع بين تركيا والأكراد في شمال سوريا
الأربعاء, 19 مارس