Close Menu
مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    أحدث المنشورات
    • اتجاهات الصحافة الإثيوبية – مايو/يونيو 2025م
    • اتجاهات الصحافة ومواقع التواصل الإثيوبية الناطقة بالإنجليزية – مايو 2025م
    • اتجاهات الصحافة الإثيوبية
    • اتجاهات وسائل الإعلام ومواقع التواصل الإثيوبية الناطقة بالإنجليزية
    • قراءة في السياسة التركية تجاه الهند وباكستان
    • نتنياهو يتدخل في الشأن السوري.. فكيف سيواجه مأزق الدروز؟
    • اتجاهات الصحافة الاثيوبية لشهر إبريل 2025م
    • مشاركة مركز الدراسات الاستراتيجية ورشة عمل تعقدها جامعة الدول العربية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    الأحد, 15 يونيو
    مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    • الرئيسية
    • الوحدات البحثية
      • وحدة الدراسات الإسرائيلية و الفلسطينية
      • وحدة الدراسات الأفريقية
      • وحدة الدراسات الإيرانية
      • وحدة الدراسات التركية
    • برامج تدريبية
    • إصدارات المركز
      • النشرات الإلكترونية
      • مجلات
    • فعاليات
      • ندوات
    • مكتبة الوسائط
      • مكتبة الصوتيات
      • مكتبة الصور
      • مكتبة الفيديو
    • روابط هامة
    • عن المركز
      • إتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    لإدراج دراسة
    مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    الرئيسية » مقاالت مختارة » لماذا يرفض الحريديم التجنيد في الجيش الإسرائيلي؟
    تقارير إسرائيلية

    لماذا يرفض الحريديم التجنيد في الجيش الإسرائيلي؟

    مريم شريفبواسطة مريم شريف3 نوفمبر، 2024لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب بينتيريست البريد الإلكتروني

    تجنيد الحريديم في الجيش الإسرائيلي أصبح من القضايا الحساسة والمعقدة بشكل لا مثيل له، خاصة منذ السابع من أكتوبر الماضي، حيث ازدادت الحاجة في صفوف الجيش إلى ما يقرب من 20 ألف جندي إضافي في الحرب المستمرة على قطاع غزة، ويعد أيضا من اهم القضايا التي تسبب انقسام داخلي في المجتمع الإسرائيلي، إذ يعارض العلمانيون إعفاء الحريديم من التجنيد واكتسابهم ميزات أكثر من غيرهم، بينما يرفض اليمين المتشدد والحريديم التجنيد الاجباري في الجيش الإسرائيلي.

    وقد حظيت بظهور كبير في الآونة الأخيرة على الساحة الإسرائيلية، أما عن الانقسامات الداخلية التي احدثتها تلك القضية، هي تلك الانقسامات والتوترات بين التيار الديني المتشدد والتيار العلماني، وأيضا بين الجبهة السياسية والجبهة القانونية، ولكن يبقى الوضع من الحريديم على ما هو عليه من رفضهم الشديد للتجنيد الإجباري في الجيش، وتساعدهم على ذلك موازنات السياسة الحاكمة والأحزاب التي تشكل وزناً مؤثراً في الكنيست.

    ولكن نتيجة لهذا الرفض غير المبرر؛ أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية في مارس الماضي، أمرا مؤقتا يقضي بعدم إعفاء الحريديم من الخدمة العسكرية، كما قضت بتجميد أموال المعاهد الدينية اليهودية في حال عدم توجه طلابها للتجنيد في الجيش، ثم صدقت الحكومة في مايو الماضي، على قانون تقدم به رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعدم فرض تجنيدهم.

    وعليه ردت المحكمة العليا بالإجماع، يوم الثلاثاء الموافق 25 يونيو 2024، بإنتفاء وجود سند قانوني يسمح بتمييز الحريديم وإعفائهم من الخدمة بالجيش، ومن ثم ازدادت وتيرة القلق في الشارع الإسرائيلي بين احتجاجات الحريديم واقتحامهم للقواعد العسكرية وتكرار مواجهاتهم مع الشرطة الإسرائيلية خلال المظاهرات الرافضة لتجنيدهم في الجيش، حاملين شعارات بعنوان” لن نخدم الصهيونية “، ” خذونا إلى السجن وليس إلى الجيش “، ” نموت ولا نتجند “.

    وننطلق من هنا لأسباب رفضهم للتجنيد وهي: –

    • معارضة أيديولوجية الدولة، حيث لديهم عقيدة دينية راسخة وهي أن الدولة اليهودية لا يمكن أن تقوم إلا بعد ظهور المسيح المنتظر ولذلك لا يعتبرون إسرائيل دولة شرعية.
    • تمييز لهم عن باقي المجتمع، من حيث حصولهم على مخصصات شهرية من التأمين الوطني لأنهم يدرسون في المدارس الدينية.
    • يحثهم الحاخامات على ان يكرسوا حياتهم لدراسة التوراة والتفرغ لدراسة التعاليم اليهودية وان هذا لا يقل أهمية عن الخدمة العسكرية.
    • صعوبة الحفاظ على التدين والتعاليم اليهودية بسبب مبدأ الاختلاط في الجيش وهذا أمر مخالف لأوامر الرب، خصوصاً انهم ملتزمون بنصوص توراتية تخص الفصل بين الجنسين، وأيضا صعوبة الحفاظ على قدسية يوم السبت.
    • يعتبرون ان الاندماج في العالم العلماني يهدد هويتهم الدينية واستمرارية مجتمعهم.
    • يعتقدون أن دراسة التوراة والصلاة هي الضمان الوحيد للحفاظ على بقاء الدولة اليهودية، لأنها هي السلاح الروحاني لحمياتهم.
    • يعارضون من الأساس مبدأ الاعتماد على النظام العسكري كأساس للحفاظ على الحياة السياسية والاجتماعية، لأنه يأخذ مكان الشريعة اليهودية التي تعد مصدراً وحيداً للتشريع وإدارة الحياة العامة لهم.

    لذا يتضح لنا ان الأسباب ليست مجرد تهرب من الخدمة العسكرية او لكونها أسباب عقائدية فقط، بل انها ترتبط بالمصلحة والتعاليم الدينية وٍمشكلتهم الكامنة مع فلسفة الدولة الإسرائيلية.

    وبالتالي أصبحت الساحة مليئة بالتوترات بين رفض الحريديم وحاجة الجيش مع استمرار الحرب، إسرائيل تواجه عقبه التجنيد من جديد.

    #إسرائيل NVD nvdeg التجنيد الحريديم القضية الفلسطينية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
    مريم شريف

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    • دراسات
    • تحليلات/ تقديرات موقف
    • تقارير
    • مقالات رأي
    • ملفات خاصة
    © 2025 كافة الحقوق محفوظة. تصميم وبرمجة شركة بيو فري للحلول المتكاملة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter