الصين

مع تصاعد النزاع فى إثيوبيا وإستمرار الصراعات العرقية والقتال فى جميع أنحاء البلاد، وزيادة عمليات الحشد الواسعة لعناصر مليشيات مدججة بالأسلحة فى الساحة الاثيوبية، أصبح واضحًا أن البلاد قد تكون على أعتاب حرب أهلية تعيد الذاكرة للحرب الأهلية التى اندلعت فى إثيوبيا بين عامى 1974 حتى عام 1991، خاصة بعد تحذيرات الحكومة الإثيوبية من أنها قد تنشر “كامل قدرتها الدفاعية” ضد منطقة تيجراى المدمرة بعد تقدم جبهة تحرير التيجراى فى المناطق المجاورة.

انتهت المواجهة الأخيرة بين إسرائيل بجيشها النظامي والمقاومة الفلسطينية بمختلف أذرعها، بعد مواجهات استمرت 11 يومًا، تغيرت فيها قواعد المواجهات بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، ظهور قواعد جديدة للاشتباكات والمواجهات، تحركات من بلدات الداخل الواقعة تحت سيطرة الاحتلال،

تنذر الأوضاع في تشاد بعد مقتل رئيسها إدريس ديبي الثلاثاء 20 أبريل ، بتصعيد محتمل يثير قلق ومخاوف دول الجوار،خاصة أنها تقع على حدود ملتهبة بين ليبيا والسودان، ما يجعلها مصدر قلق لجميع القوى الإقليمية، وبحسب بيان لقادة ليبيا والسودان والنيجر، الخميس ٢٢أبريل ، أكدوا فيه أنهم يتابعون باهتمام بالغ تطورات الأحداث هناك.

أدى انهيار الاتحاد السوفييتي، وانتهاء الحرب الباردة بين القطبين، إلى حدوث تحولات عميقة بالقارة الآسيوية، منها انطلاق بعض الدول الآسيوية بقوة نحو النمو الاقتصادي السريع، فاسترد الاقتصاد الروسي قدرته على الاستغلال الأمثل لموارده الهائلة من الطاقة ليصبح ثاني أكبر مصدر للنفط وأكبر منتج للغاز في العالم، كذلك منح النمو الاقتصادي الصيني دفعة هائلة لحركة التجارة العالمية، لا سيما المتجهة منها إلى القارة الأوروبية عبر دول آسيا الوسطى.

جاءت إجابة الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة “بايدن” عن إستفسارات العديد من المراقبين الدوليين المعنيين بالتعرف على موقف حاكم البيت الأبيض الوافد بخلفيته الديموقراطية من بعض الملفات المتعلقة بالشأن المصرى.

تصاعدت طموحات روسيا في أفريقيا خلال السنوات الأخيرة، رغبةً منها في تمتين علاقاتها الاقتصادية مع بلدان القارة الذهبية، التي يظل حجم التبادل التجاري معها متواضعاً، مقارنة بما تحققه الولايات المتحدة والصين من مبادلات مع بلدان المنطقة.

يمر اقتصاد إسرائيل بفترة وصفها الخبراء بأنها الأسوء منذ إعلان قيام الدولة، من حيث تدنى معدلات الإنتاج وارتفاع العجز وتنامى أعداد العاطلين عن العمل بصورة غير مسبوقة، في ظل انتشار وباء “كورونا”، وقرار الحكومة الإسرائيلية بفرض إغلاق شامل في البلاد هو الثالث لها على مدار العام الحالى.