تشهد منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا تغيرات واسعة في خريطة التحالفات مع رغبة الجانب التركي في إعادة العلاقات مع تلك الدول مرة أخرى، فقد عانت تركيا في السنوات الماضية توترًا في العلاقات بينها وبين مجموعة من الدول الأوروبية وأمريكا، ولذلك لم تجد تركيا ملاذًا أمامها سوى اللجوء إلى العمق الاستراتيجي، فدائمًا ما تُسَوِّق تركيا نفسها عالميًّا بأنها دولة علمانية في محاولتها الانضمام للاتحاد الأوروبي، وفي الوقت نفسه تسوق نفسها إسلاميًّا في علاقاتها بدول الجوار وإفريقيا.
أحدث المنشورات
- نتنياهو والحمار والأحزاب الدينية
- الدبلوماسية المصرية ودورها في دعم الاستقرار الإقليمي
- إثيوبيا تفتح سد النهضة.. مصر تواجه سلاح الدمار المائي
- معركة الفاشر وتحوّلات الميدان السوداني: من حرب المواقع إلى حرب السيادة
- إثيوبيا في مفترق الإصلاح: صراع الداخل وضغوط التمويل الدولي
- التهديدات الأمريكية لنيجيريا: استهداف الطاقة والنفوذ الروسي
- سموتريتش وتصريحاته عن السعودية، وكيف رآها المحللون الإسرائيليون!
- بعد قرار مجلس الأمن الدولي بشأن الصحراء الغربية: بين الواقع والآفاق
الأحد, 16 نوفمبر
