بعد حالة الارتياح التي عمت إيران فى أعقاب فوز “جو بايدن” بالانتخابات الأمريكية، وحتى إن لم يكن ذلك حبًا في “بايدن” بقدر ما هو بُغضًا فى الرئيس المنتهية ولايته “دونالد ترامب”، إذا بإيران تتلقى من جديد ضربة موجعة باغتيال عالمها النووى “محسن فخرى زاده “، وهو ما سيترتب عليه بالتأكيد أضرار بالغة على برنامجها النووى.
أحدث المنشورات
- الحملة الأمنية الفلسطينية على مُخيم جنين، ووجهة النظر الإسرائيلية!
- تقرير الفقر السنوي في المجتمع الإسرائيلي لعام 2024م
- نتنياهو مسؤول عن تردي المفهوم الأمني الإسرائيلي،والاستقلال في التسليح أمر لابد منه”
- اتجاهات الصحف الإثيوبية الحكومية والمعارضة
- تباين الروايات حول ملفات التنمية والاستقرار الداخلى بإثيوبيا
- ماهية الدور التركي الجديد في سوريا؟
- عمان وتركيا: مزيد من التعاون وتعزيز العلاقات الاقتصادية
- القوات الإسرائيلية في الأراضي السورية: الأهداف وردود الأفعال
الأحد, 19 يناير