انطلقت بالأمس الاحتفالية الأثرية الأكبر على الإطلاق فى القرن الواحد والعشرين، التى أثبتت فيها الأيدى والقلوب المصرية أنها على العهد، تصون بلدها، وتسعى لاستكمال ما بدأه أجدادها، وتفتخر بانتمائها للحضارة المصرية القديمة والعريقة، بعد أيام قليلة من نجاحها فى تجاوز حادث السفينة الجانحة فى قناة السويس، ما جعل أنظار العالم تتجه إلى مصر، مشيدة بحاضرها وماضيها.
أحدث المنشورات
- الهجوم الإيراني والرد الإسرائيلي: معادلة جديدة أم عودة للمربع الأول؟
- زيارة وزير الحرب الإسرائيلي لواشنطن.. الأبعاد والدلالات!
- مستقبل العلاقات التركية العراقية في ضوء التطورات الأخيرة.
- مسارات تعامل الاقتصاد المصري مع أفريقيا (2) (سياسات وسيناريوهات)
- مسارات تعامل الاقتصاد المصري مع أفريقيا (1) (الاستراتيجية المصرية تجاه أفريقيا)
- الصهيونية المسيحية
- انتخابات السلطات المحلية في إسرائيل 2024م: خلفيتها نتائجها ودلالاتها
- تجنيد الحريديم في إسرائيل: الأزمة القديمة الجديدة
الجمعة, 26 أبريل