انطلقت بالأمس الاحتفالية الأثرية الأكبر على الإطلاق فى القرن الواحد والعشرين، التى أثبتت فيها الأيدى والقلوب المصرية أنها على العهد، تصون بلدها، وتسعى لاستكمال ما بدأه أجدادها، وتفتخر بانتمائها للحضارة المصرية القديمة والعريقة، بعد أيام قليلة من نجاحها فى تجاوز حادث السفينة الجانحة فى قناة السويس، ما جعل أنظار العالم تتجه إلى مصر، مشيدة بحاضرها وماضيها.
أحدث المنشورات
- الصومال من منظور إستراتيجى
- تداعيات السياسات الإثيوبية في الصومال على منطقة شرق أفريقيا
- صفقة تبادل الأسرى ومحور صلاح الدين (فيلادلفيا): العلاقة والأسباب
- زيارة الرئيس السيسي لتركيا محددات سياسية وملفات اقتصادية
- اختراق حزب الله: الأسباب والتداعيات
- تحديات وآفاق التعليم في إفريقيا: واقع الحال ورؤية المستقبل
- الضربات الإسرائيلية لحزب الله، بين التحديات والسيناريوهات!
- مصر والصومال.. تقارب استراتيجي واستعادة لدور مفقود
الأحد, 3 نوفمبر