Close Menu
مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    أحدث المنشورات
    • استراتيجية العلاقة بين مصر وجنوب السودان (1) (الوضع الاقتصادي لجنوب السودان)
    • تصاعد التحالف بين الحوثيين وحركة الشباب الصومالية
    • مصر وأرض الصومال في وسائل الإعلام والتواصل الإثيوبية الناطقة بالإنجليزية
    • اتفاق السلام بين رواندا والكونغو الديمقراطية وأثره على تنظيم الدولة الإسلامية في المنطقة
    • إثيوبيا من الداخل
    • تمرد الحواف وضعف المركز: مسارات التوتر الأمني والصراع السياسي في إثيوبيا
    • دبلوماسية الصمت والبراغماتية: قراءة في ردود الفعل الأفريقية على الحرب الإيرانية – الإسرائيلية
    • متابعة لوسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي الإثيوبية الناطقة بالإنجليزية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    الأربعاء, 9 يوليو
    مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    • الرئيسية
    • الوحدات البحثية
      • وحدة الدراسات الإسرائيلية و الفلسطينية
      • وحدة الدراسات الأفريقية
      • وحدة الدراسات الإيرانية
      • وحدة الدراسات التركية
    • برامج تدريبية
    • إصدارات المركز
      • النشرات الإلكترونية
      • مجلات
    • فعاليات
      • ندوات
    • مكتبة الوسائط
      • مكتبة الصوتيات
      • مكتبة الصور
      • مكتبة الفيديو
    • روابط هامة
    • عن المركز
      • إتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    لإدراج دراسة
    مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    الرئيسية » مقاالت مختارة » اتجاهات الصحافة الإثيوبية – مايو/يونيو 2025م
    تقارير أفريقية

    اتجاهات الصحافة الإثيوبية – مايو/يونيو 2025م

    Websie Editorبواسطة Websie Editor12 يونيو، 2025لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
    Screenshot
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب بينتيريست البريد الإلكتروني

    د.مروة إبراهيم

    تلقى هذه الورقة الضوء على ما تناولته الصحافة الإثيوبية الموالية للحكومة والمعارضة حول التطورات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية فى إثيوبيا وعلاقاتها الخارجية، بما يسهم فى تقييم الأوضاع الإثيوبية من زوايا مختلفة.

    أولًا: على المستوى الداخلي

    إتهام الحكومة الفيدرالية بتنفيذ اعتقالات غير قانونية وإحتجاجات القضاة

    نشرت صحيفة “ذا ريبورتر” الأمهرية (28-5) خبراً حول تأكيد أعضاء مجلس نواب الشعب في دورته الثانية والثلاثين أن تغطية إمدادات مياه الشرب ضعيفة في مختلف مناطق البلاد الحضرية والريفية، وأثار أعضاء المجلس هذه القضية للوصول الآمن للمياه. كما تناولت الصحيفة نفسها خبرًا (1-6) حول شكوى سكان منطقة “هادية” ضد الحكومة الفيدرالية بشأن تنفذ اعتقالات غير قانونية، حيث أعلن أمين المظالم العام أنه يحقق في الشكوى التي قدّمها سكان منطقة “هادية” في ولاية إثيوبيا الوسطى ضد الحكومة الفيدرالية، متهمين إياها بانتهاكات جسيمة مستمرة تمارسها الحكومة الإقليمية ضدهم، وكشفت الصحيفة العديد من روايات السكان الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم خوفًا على سلامتهم، حيث أفاد المواطنون: “أن قوات الأمن الإقليمية تنفذ اعتقالات غير قانونية، وأنها لا تقدم المعتقلين إلى المحكمة وفقًا للقانون، ولا تفرج عن المعتقلين بشبهة ارتكاب جريمة بعد إطلاق سراحهم من قبل المحكمة”.

    أشارت صحيفة “ذا ريبورتر” (28-5) إلى المضايقات التي يتعرض لها القضاة مع إغلاق المحاكم في منطقة تيجراي، لتعلن جمعية القضاة الإقليمية أن القضاة الذين ينظرون قضايا الاغتصاب والقتل في منطقة تيجراي يواجهون ضغوطًا متزايدة، وعلى نحو مقابل نشرت صحيفة “أديس ستاندرد” الأمهرية، المقربة من الحكومة خبرًا  (28-5) حول إعلان الإدارة المؤقتة التوصل إلى اتفاق لاستئناف محاكم مدينة ميكيلي عملها، التي كانت مغلقة منذ 11 مايو، وقد تم التأكيد على أن الإدارة المؤقتة ستعمل على حل المشكلات الأمنية التي تواجه المؤسسات القضائية بشكل نهائي، حيث قال مكتب رئيس الإدارة المؤقتة في بيان صدر يوم 19 مايو: “إن الرئيس الفريق أول تاديسي ووريدا أجرى مشاورات مفصلة مع كبار قادة العدالة ومؤسساتها، بشأن الوضع الأمني الذي يواجه القضاء، ليعلن أنه تم التوصل إلى اتفاق مشترك بعد إجراء مناقشات موسعة حول القضايا التي تحتاج إلى معالجة على المدى القريب والطويل لحل المشاكل التي تواجه مؤسسات العدالة والنظام القضائي.

    تشكيل حزب التحالف الديمقراطي لتيجراي(ADAP)

    نشرت صحيفة “أديس ستاندرد” الأمهرية تصريحًا (2-6) لمنسق العلاقات الخارجية لحزب التحالف الديمقراطي لتيجراي (ADAP) والزعيم السابق للإدارة المؤقتة، البروفيسور كينديا جبريهيوت، حول الأيديولوجية التي يتبعها الحزب، سعى خلالها إلى  تصحيح الانتقادات التي وجهت إلى جبهة تحرير شعب تيجراي والجبهة الديمقراطية الثورية للشعب الإثيوبي من المجتمع الدولي، فأشار البروفيسور كينديا لصحيفة “أديس ستاندرد” إلى الغرض من تشكيل الحزب وأيديولوجيته، ونوه إلى أنه من المهم أن يكون لدينا عقلية تأخذ في الاعتبار الحالة الأمنية والوضع العام للمنطقة والبلاد، والرغبة في التغيير في تيجراي، خاصة من قبل المزارعين والشباب والمثقفين، وقال مدير الاتصالات في الحزب، آتو رضائي حالفوم، الذي عقد مؤتمرًا صحفيًا في 24 مايو، بشأن الإطلاق الرسمي للحزب: “أن الحزب تأسس بسبب الحاجة إلى حل المشاكل التي تواجهها المنطقة بعقلية جديدة بعد الحرب الدموية في تيجراي، وفى المقابل أفادت تقارير للصحيفة أن المجموعة المنشقة عن جبهة تحرير شعب تيجراي، بقيادة أتو غيتاتشو، كانت بصدد تأسيس حزب سياسي جديد، في ذلك الوقت تبنى الحزب مفهوم الديمقراطية الليبرالية، وقرر تسمية نفسه “الحزب الليبرالي الديمقراطي لتيجراي”، كما تناولت الصحيقة تعليقات رضائي حالفوم حول إريتريا، حيث أكد أن: “إريتريا دولة ذات سيادة، ويجب ألا تكون لها علاقات إلا مع الحكومة الإثيوبية الاتحادية”. وأضاف: “علاقات إريتريا مع الكيانات غير الرسمية ستدمر سلامنا”.

    اقتصاديًا

    نشرت صحيفة “هيرالد الإثيوبية” الموالية للحكومة خبرًا (7-6) عن الانتعاش الاقتصادي في إثيوبيا، مدفوعا بإصلاحات في مختلف القطاعات. وتناولت الصحيفة تصريح رئيس الوزراء الإثيوبي في مقابلة تلفزيونية، أشار فيها إلى أن إثيوبيا تشهد انتعاشًا اقتصاديًا واسع النطاق، مدفوعًا بإصلاحات وتدخلات سياسية استراتيجية، ونوه إلى التحسينات الملموسة في القطاعات الرئيسة، وأكد أن الإصلاح الاقتصادي في البلاد تُحقق نتائج ملموسة، مثل انخفاض التضخم وزيادة الصادرات، وصولًا إلى التوسع الصناعي وتحسين تقديم الخدمات. وعلى عكس ما تناولته صحف المعارضة، مثل صحيفة “ذا ريبورتر” التي أعدت تقريراً (1-6) حول ارتفاع الأسعار المتزايد في الآونة الأخيرة، ونشرت عددًا من آراء المواطنين الذين يعانون من صعوبة المعيشة، وأكدت الصحيفة في خبر آخر على القلق المتزايد إزاء انتشار الاحتيال والسرقة في البنوك، خاصة موظفى البنوك.

    كما أبرزت صحيفة “ذا ريبورتر” (4-6) تقريرا لشركة الكهرباء الإثيوبية يظهر خسارة أكثر من 199 مليون بر إثيوبي، بسبب سرقة البنية التحتية الكهربائية من خطوط نقل الكهرباء والمحولات والكابلات خلال الأشهر التسعة الماضية. وأشارت فى خبر آخر إلى أن المقاولين لا يتقاضون مستحقاتهم المالية عن المشاريع التي ينفذونها، وأكدت أن ارتفاع أسعار الوقود وارتفاع سعر الدولار يُعيقان إكمال المشاريع في موعدها. وذكرت الصحيفة أنه بالرغم من منع مراسل الصحيفة من تغطية الأخبار في البرلمان، فإن المعلومات التي تم الحصول عليها تشير إلى أن اللجنة الدائمة لشؤون منظمة التنمية العامة في المجلس عقدت مناقشات مع شركات الهندسة وأعمال البناء، بصفتها الجهات المطورة، والمالكة لإدارة الطرق لبحث تأخر مشاريع الطرق والكهرباء، وخلصت إلى أن السبب هو نقص التنسيق، وارتفاع الأسعار، وعدم دفع التعويضات.

    أمنياً

    عمليات هجوم وقتل وسرقة وفيضانات في أقاليم مختلفة

    نشرت صحيفة “أديس ستاندرد” الأمهرية خبرًا (26-5) عن مقتل العشرات إثر هجوم شنه “مسلحون من قبيلة مورلي” من جنوب السودان على حافلة تقل 39 شخصًا من ديما ووريدا خلال توجهها إلى بلدة بينيودو في جوج ووريدا بمنطقة جامبيلا. ووصف السكان لمراسل الصحيفة الهجوم بأنه “مروع”، وهناك “نساء، وأطفال” بين القتلى، وإصابة العديد من الأشخاص. وعلى نحو موازي أكدت الصحيفة نفسها في خبر آخر (3-6) على استمرار عمليات القتل التي تشهدها منطقة جامبيلا، حيث قُتل شخصان أحدهما ضابط شرطة، في هجومين شنهما مسلحون مجهولون في منطقة إيتانج بجامبيلا يومي 24 و25 مايو.

    كما نشرت صحيفة “أديس ستاندرد” الأمهرية خبرًا (30-5) وفق بلاغات جمعية سائقي الشاحنات الثقيلة في تانا: “هناك أكثر من 30 سائقًا خطفهم “أشخاص مجهولون” في منطقة أمهرة خلال الأيام الخمسة عشر الماضية. ويقال إن الوضع الأمني في المنطقة قد عرض سلامة السائقين للخطر. وقال قادة بالجمعية طلبوا عدم الكشف عن هويتهم: “إن الحظر على السائقين قائم منذ عام 2009م، لكنه تفاقم حاليا بسبب الوضع الأمني في المنطقة”، وأشارت قيادة الجمعية، التي أكدت أن الطريق من تشيتشو إلى تقاطع ويريتا في منطقة غينت-ديبري تابور بات يشكل خطرا، كما أن الطريق من جوندار تشيلجا إلى ميتيما خارج الخدمة منذ شهرين. كما أكد “أديس أليمايهو”، نائب رئيس الرابطة أن حق المواطنين في التنقل أصبح في خطر، ومنع اختطاف السائقين الناس من مغادرة منازلهم.

    وتناولت صحيفة “أديس ستاندرد” الأمهرية خبرًا (30-5) عن إعلان حكومة إقليم تيجراي توقف الشاحنات التي تحمل البضائع عن التحرك لتيجراي عبر إقليم عفار لأسباب غير معروفة؛ وطلبت من الحكومة الفيدرالية تقديم حل. وقد طلبت وكالة التجارة والتوثيق التابعة لإدارة الدولة المؤقتة بإقليم تيجراي لوزير التجارة والتعاون الإقليمي “كاساهون جوفي” توضيحًا بشأن الحظر المفروض على المركبات إلى ديبيدابي ومنطقة تيجراي. وعلى نحو مواز ذكرت الصحيفة نفسها في خبر لها (3-6) أن الحكومة منعت الشاحنات التي تحمل البضائع من السفر لتيجراي عبر أمهرة وعفار لأنها “تعبر الحدود” وبسبب تهريب البضائع بشكل غير قانوني عبر الحدود الإقليمية”.

    نشرت صحيفة “ذا ريبورتر” خبرًا (1-6) عن طلب مكتب التعليم الإقليمي في أمهرة جميع الأطراف المتورطة في النزاع بأمهرة بتحرير المدارس التي استولوا عليها. ووجَّه مكتب التعليم الإقليمي في أمهرة بمناقشة الأضرار التي لحقت بقطاع التعليم في المنطقة بالتعاون مع وزارة التعليم، تحت عنوان “إعادة بناء الأمل وبناء المستقبل من خلال حل المشكلات التعليمية بأمهرة”.

    ونشرت صحيفة “أديس ستاندرد” الأمهرية خبرًا (4-6) عن نزوح أكثر من 8000 شخص بسبب فيضانات بحيرة توركانا ونهر أومو؛ ومدينة أوموراتي على خلفية تعرضها لخطر “الفيضان الكامل”، قال نائب المدير ورئيس مكتب إدارة السلام والأمن، أتو عمر نكوي، لصحيفة أديس ستاندرد، إن أكثر من 8000 شخص نزحوا بسبب الفيضانات في خمس قرى حول بحيرة توركانا ونهر أومو في منطقة داسيناش في منطقة جنوب أومو في منطقة جنوب إثيوبيا. في مقابل هذا أكدت صحيفة “هيرالد الإثيوبية” الموالية للحكومة بخبر (7-6) عن الأمطار الغزيرة المقبلة، فذكرت أن إثيوبيا تعزز استجابتها لتغير المناخ في مختلف القطاعات.

    ثانيًا: على المستوى الخارجي

    تناولت صحيفة “أديس ستاندرد” الأمهرية خبرًا (29-5) حول زيارة وفود “الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، وكندا، والمملكة المتحدة، واليابان، والسويد، وفرنسا، والدنمارك”، لمركز التدريب والتأهيل المعنى بدمج المقاتلين السابقين في تيجراي بالمجتمع، وأفاد التقرير أن المركز، الذي بدأ العمل في أبريل، أدمج ما يقرب من خمسة آلاف مقاتل بالمجتمع، وقال مدير إدارة إعادة تأهيل المقاتلين ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي “أن الهدف من الزيارة هو الاطلاع على سير عملية إعادة دمج المقاتلين بالمجتمع”.

    تصاعد الأزمة بين إريتريا وإثيوبيا إثر خطاب أفورقي فى ذكرى الإستقلال عن إثيوبيا

    نشرت صحيفة “ذا ريبورتر” الأمهرية خبرًا مطولًا (28-5) بعنوان “التوتر الأخير بين إثيوبيا وإريتريا، يلوح بخطر الحرب في الأفق”، وأشارت الصحيفة إلى أن العديد من المراقبين إعتبر رسالة أفورقي بمناسبة الاحتفال بعيد الاستقلال الإريتري إشارة بداية حرب جديدة في منطقة القرن الأفريقي، وأن البعض تسآل حول ما إذا كان أفورقي يعلن “التعبئة العامة” و”دق طبول الحرب” لبلاده في حربها الوشيكة مع إثيوبيا. وقد أشار أفورقي إلى أن “مرض إثيوبيا” يعود إلى 80 عامًا على الأقل أو ثلاثة أجيال، وذكر أن التدخلات والسياسات المشوهة من قبل دول مثل الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي أدت إلى إضاعة الفرص التي كانت متاحة لتأسيس دولة قوية في إثيوبيان، وأضاف أن النظام الفيدرالي العرقي الذي نشأ عن هذه العملية فاقم “المرض السياسي” لإثيوبيا، وتسبب في العديد من الأزمات، ومع ذلك فإن الضغط الذي مارسته قوى أجنبية لم يعجبها هذا التغيير، ونتيجة لسماح حكومة الازدهار (حكومة أبي أحمد) بقبول هذا الضغط، فقد أدى ذلك إلى اندلاع حرب وصراعات تسببت في أزمة خطيرة لشعب إثيوبيا. وصرح أفورقي أن بلاده حاولت دعم التغيير الذي حدث في إثيوبيا. وأشار إلى أن شعب وحكومة إريتريا لا يندمان على تقديم الدعم لضمان عدم تعثر التغيير في إثيوبيا، وأضاف بأنه في السنوات القليلة الماضية، بدأنا نراهم يظهرون بهويات مختلفة بعد اتفاقية بريتوريا للسلام، واليوم يتبنون أجندات ومواقف غير مسؤولة، فمرة يثيرون أجندة المياه بالحديث عن مياه النيل، ومرة أخرى يتحدثون عن البحر الأحمر والموانئ البحرية، وعندما يريدون، يروّجون لأيديولوجية ‘الأوروموما’ التي لا تمثل شعب الأورومو، ويشعلون فتيل العداوة بين ‘الكوشيين’ و’الساميين’. بالإضافة إلى ذلك، يحاولون استخدام أرض عفار كأجندة لإثارة صراعات عرقية لمن يريدونها”. وفي ختام حديثه ركز أفورقي على ضرورة الاستعداد القوي بالقوات الدفاعية، وأوضح أن إريتريا تستعد ليس فقط دفاعيًا، ولكن أيضًا بشكل شامل، من خلال تعزيز قوتها الوطنية من جميع الجوانب. وشدد على أن بلاده تعمل بجد لخلق قوة شاملة تمكنها من الاستجابة لأي شيء قادم.

    وقد أصبحت رسالة أفورقى موضوع نقاش واسع النطاق، باعتبارها مؤشرًا على أن بلاده تستعد لحرب وشيكة، وطبقًا لما أوردته الصحيفة انتقد شخصيات خطاب أفورقي على نطاق واسع، لا سيما ما أسماه بـ”أيديولوجية الأوروموما” وخطأها، وما أثارة أفورقى بشأن الصراع بين ‘الساميين’ و’الكوشيين’ واعتباره محاولة لإشعال حرب طائفية بين شعوب إثيوبيا”.

    تزويد كينيا بالكهرباء من إثيوبيا

    نشرت صحيفة “ذا ريبورتر” الأمهرية خبرًا (4-6) حول تزويد إثيوبيا لكينيا بالكهرباء، وفقاً لاتفاق البلدين قبل خمس سنوات والتى بدأ تنفيذها قبل عامين، وبموجب الاتفاقية، ستُزوّد إثيوبيا كينيا بـ200 ميجاوات من الكهرباء، مع زيادة السعة كل ثلاث سنوات. وطبقًا لما ورد في الخبر صرح موجيس ميكونين، مدير الاتصالات المؤسسية في شركة الطاقة الكهربائية الإثيوبية، بأن الاتفاقية تسمح بتزويد السعة الحالية إلى 400 ميجاوات. ومنذ بدء تصدير الكهرباء إلى كينيا، تم فرض ضريبة القيمة المضافة على بيع الكهرباء، وإذا كان هناك ضرورة لتعديل التعريفة، فقد رفضوا الرد على سؤال حول فرض ضريبة القيمة المضافة على الكهرباء الموردة إلى كينيا. وأكدت الصحيفة، طبقًا لما ورد في وسائل إعلام كينية نقلاً عن مسؤولين في قطاع الكهرباء، أن كينيا تجري محادثات للحصول على مزيد من الكهرباء من إثيوبيا. وتشير التقارير إلى أن كينيا تجري محادثات للحصول على ما بين 50 و100 ميجاوات إضافية.

    تزايد أزمة استمرار نزوح الإثيوبيين

    تناولت صحيفة “ذا ريبورتر” خبرًا (4-6) عن تصنيف المجلس النرويجي للاجئين فى إثيوبيا في المرتبة الثانية على مستوى العالم في تقريره السنوي، حيث أكد إلى أن الصراع المستمر في إثيوبيا أدى إلى زيادة نزوح المواطنين، وأشار إلى أنه لأول مرة منذ تسع سنوات، منذ البدء في إعداد تقارير عن الأزمات الإنسانية، احتلت إثيوبيا المرتبة الثانية بين دول العالم التي تعاني من أكبر عدد من الأزمات الإنسانية، بجانب انخفاض الدعم المالي للمساعدات الإنسانية إلى النصف.

    الصحف الإثيوبية والإريترية - أزمات وصراعات داخلية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
    Websie Editor

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    • دراسات
    • تحليلات/ تقديرات موقف
    • تقارير
    • مقالات رأي
    • ملفات خاصة
    © 2025 كافة الحقوق محفوظة. تصميم وبرمجة شركة بيو فري للحلول المتكاملة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter