Close Menu
مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    أحدث المنشورات
    • استراتيجية العلاقة بين مصر وجنوب السودان (1) (الوضع الاقتصادي لجنوب السودان)
    • تصاعد التحالف بين الحوثيين وحركة الشباب الصومالية
    • مصر وأرض الصومال في وسائل الإعلام والتواصل الإثيوبية الناطقة بالإنجليزية
    • اتفاق السلام بين رواندا والكونغو الديمقراطية وأثره على تنظيم الدولة الإسلامية في المنطقة
    • إثيوبيا من الداخل
    • تمرد الحواف وضعف المركز: مسارات التوتر الأمني والصراع السياسي في إثيوبيا
    • دبلوماسية الصمت والبراغماتية: قراءة في ردود الفعل الأفريقية على الحرب الإيرانية – الإسرائيلية
    • متابعة لوسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي الإثيوبية الناطقة بالإنجليزية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    الأربعاء, 9 يوليو
    مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    • الرئيسية
    • الوحدات البحثية
      • وحدة الدراسات الإسرائيلية و الفلسطينية
      • وحدة الدراسات الأفريقية
      • وحدة الدراسات الإيرانية
      • وحدة الدراسات التركية
    • برامج تدريبية
    • إصدارات المركز
      • النشرات الإلكترونية
      • مجلات
    • فعاليات
      • ندوات
    • مكتبة الوسائط
      • مكتبة الصوتيات
      • مكتبة الصور
      • مكتبة الفيديو
    • روابط هامة
    • عن المركز
      • إتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    لإدراج دراسة
    مركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيممركز الدراسات الإستراتيجية وتنمية القيم
    الرئيسية » مقاالت مختارة » متابعة لوسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي الإثيوبية الناطقة بالإنجليزية
    تقارير أفريقية

    متابعة لوسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي الإثيوبية الناطقة بالإنجليزية

    Websie Editorبواسطة Websie Editor24 يونيو، 2025آخر تحديث:24 يونيو، 2025لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب بينتيريست البريد الإلكتروني

    عن النصف الأول من شهر يونيو

    أ/ حسين التلاوي

    أرض الصومال والعلاقات مع أمريكا أبرز الملفات

    تابعت الصحف ووسائل الإعلام الإثيوبية العديد من الملفات برز منها أهلية رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد للحكم في ظل نكوصه عن التعهدات التي قطعها على نفسه، وأتت به رئيسًا للوزراء، بالإضافة إلى إشارات متضاربة عن العلاقة مع الولايات المتحدة بالاحتفاء بزيارة الجنرال “مايكل لانجلي” قائد القيادة الأمريكية في إفريقيا إلى إثيوبيا، والهجوم الضمني على الرئيس الأمريكي “دونالد ترمب” بسبب اتجاهه إلى وضع إثيوبيا ضمن قائمة حظر السفر إلى الولايات المتحدة، وتصريحاته بخصوص المشاركة الأمريكية في بناء سد النهضة الإثيوبي.

    أرض الصومال: تحركات الولايات المتحدة للإعتراف بإقليم ارض الصومال

    في موقع ذا ريبورتر The Reporter ورد تقرير بعنوان “لانجلي في إثيوبيا بعد زيارة معلنة إلى أرض الصومال”. يتناول التقرير زيارة الجنرال مايكل لانجلي قائد القيادة الأمريكية في إفريقيا إلى إثيوبيا مؤخراً التي التقى خلالها رئيس الوزراء الإثيوبي “آبي أحمد”، وناقش خلالها “مجموعة من الملفات الثنائية” دون صدور أية تفاصيل إضافية عن المباحثات؛ وهي الزيارة التي تلت زيارة لانجلي إلى إقليم أرض الصومال الانفصالي في تحرك اعتبرته الأوساط الإثيوبية إعادة إحياء لمسار اعتراف الولايات المتحدة باستقلال الإقليم.

    يذكر التقرير أن أهمية الزيارة ترجع إلى أنها تأتي في ظل تحركات من العضو الجمهوري بالكونجرس الأمريكي “سكوت بيري” في الكونجرس لتفعيل مسار الاعتراف الأمريكي بالإقليم الذي وقعت معه إثيوبيا اتفاقية للحصول على منفذ بحري على البحر الأحمر، في تحرك أثار التوترات بين إثيوبيا والصومال التي تعتبر إقليم أرض الصومال الذي أعلن استقلاله من جانب واحد إقليمًا انفصاليًّا. ويشير التقرير إلى أن الرفض الصومالي الرسمي عرقل الاتفاقية، قبل أن تتوسط تركيا بين إثيوبيا والصومال لتهدئ حدة الخلافات. ويختم التقرير بالقول إنه ليس من الواضح إلى الآن مدى تأثير الاعتراف الأمريكي المفترض بالإقليم كدولة مستقلة على العلاقات الإثيوبية الصومالية.

    أرض الصومال: مغازلة الهند ودور الإقليم في منافسة الهند للصين 

    وفي مقال لافت على موقع آديس ستاندرد Addis Standard نفسه، وردت افتتاحية بقلم “جوليد يوسف إدان” دعا فيها الهند إلى الاعتراف بإقليم أرض الصومال كدولةً مستقلة. وبدأ المقال يسرد الفوائد التي سوف تجنيها الهند من ذلك؛ وفي مقدمتها الوصول إلى نقطة محورية في التجارة العالمية؛ حيث تمر فيها 10% من التجارة البحرية العالمية، بالإضافة إلى منافسة الصين؛ حيث يقدم الاعتراف للهند “فرصة دبلوماسية نادرة لمواجهة الصين وتعميق استراتيجيتها في المحيطين الهندي والهادئ”. ويؤكد المقال أن هذه الاستراتيجية الهندية المفترضة سوف ترتكز على ميناء بربرة الذي يمنح الهند ميزة استراتيجية بحرية حاسمة؛ لأنه قريب من القاعدة الصينية في جيبوتي.

    وعلى الجانب الدبلوماسي يقول الكاتب إنه ملائم؛ لأن أرض الصومال تنتهج سياسة شراكة مع تايوان؛ وهو ما يجعلها تقف على خط العداوة المباشرة مع الصين. ويقول الكاتب إن ذلك يتفق مع النهج الهندي في دعم حركات الاستقلال، ويغازل الهند بالقول إنها، على عكس روسيا والصين، تركز على “الشرعية الديمقراطية” أكثر من “الحفاظ على الأنظمة”. وفي نهاية المقال يشير إلى أن “الاعتراف بأرض الصومال من شأنه أن يؤكد من جديد المثل العليا للهند بعد الاستعمار”، ويفتح في الوقت نفسه “سبلًا جديدة للتجارة، وتبادل المعلومات الاستخبارية، والتعاون الإقليمي”.

    أرض الصومال: دور الإقليم في الإستراتيجية النفطية الأمريكية

    وفي مقال آخر خاص بأرض الصومال، يقول المقال، الذي كتبه “أليكس كيماني”، إن أرض الصومال تمثل لاعبًا جديدًا يمكنه أن يمد يد العون فيما يخص أسعار النفط التي تشهد تقلبًا بسبب الاضطرابات المستمرة في الشرق الأوسط التي توسعت في الفترة الأخيرة بعد بدء تبادل الضربات بين إيران وجيش الاحتلال. ويبدأ المقال المنقول عن موقع أويل برايس Oil Price بالقول إن إقليم أرض الصومال يكتسب أهمية بالغة في الاستراتيجية الأمريكية النفطية والعسكرية؛ حيث يمثل قاعدة مستقرة في منطقة مهمة للملاحة البحرية لكنها مضطربة. كذلك يشير الكاتب إلى مخزونات الهيدروكربونات المحتملة واحتياطي النفط المقدر بـ30 مليار برميل في أرض الصومال باعتبارها عنصر تعزيز لمكانة الإقليم في الاستراتيجية الأمريكية. ويعدد الكاتب في النهاية العقبات التي تعرقل استغلال هذه الإمكانيات الاستراتيجية للإقليم؛ وأبرزها الخلافات حول إعلان استقلاله.

    إثيوبيا وأمريكا.. علاقات عسكرية ووقف تأشيرات

    في موقع إثيوبيا أوبزرفر Ethiopia Observer نطالع تقريرًا بعنوان “الولايات المتحدة تنظر في إضافة 36 بلدًا؛ من بينهم إثيوبيا، في قائمة حظر السفر”. وفي تفاصيل الخبر يقول التقرير إن إدارة الرئيس الأمريكي “دونالد ترمب” تفحص قائمة أعدها وزير الخارجية “ماركو روبيو” تضم 36 بلدًا لمراجعة إجراءات سفر مواطنيها إلى الولايات المتحدة؛ بحيث يمكن لهذه البلدان أن تواجه حظر السفر أو المزيد من القيود على إصدار تأشيرة دخول الولايات المتحدة. ويذكر التقرير أن من بين هذه البلدان إثيوبيا إلى جانب مصر والعديد من الدول الإفريقية، ويذكر التقرير أن من ضمن المعايير التي تضعها الولايات المتحدة “وجود تزوير في أوراق الحصول على الفيزا” و”إمكانية الإقدام على أنشطة معادية للولايات المتحدة أو للسامية” داخل الأراضي الأمريكية.

    كما وجه الموقع نفسه إنتقادات للولايات المتحدة، ونشر تقرير منقول عن الواشنطن بوست يتناول عريضة وقعها 400 أكاديمي حول العالم في الذكرى المئوية لصدور بيان عن المثقفين الإيطاليين عام 1925 يحذر من عودة الفاشية. حيث قام الموقعون على البيان، ومنهم حاصلون على جائزة نوبل، بالتذكير بالنزعات العنصرية والفاشية والهجمات على المؤسسات الديمقراطية، ويضرب البيان مثلًا بهجوم أنصار الرئيس الأمريكي “دونالد ترمب” على الكونجرس الأمريكي في 6 يناير 2021 احتجاجًا على نتائج الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها الرئيس الأمريكي السابق على “ترمب” الذي كان مرشحًا فيها عن الحزب الجمهوري، كذلك انتقد البيان محاولات الإدارة الأمريكية الحالية السيطرة على الجامعات، وخفض تمويل البحث العلمي، ومحو بيانات علمية حساسة في مجالي بحوث المناخ والجنس. ويذكر تقرير الصحيفة الأمريكية أن إصدار البيان يتزامن مع عرض عسكري لمناسبة ذكرى ميلاد “ترمب” فيما يراه المراقبون تجسيدًا للسلوك الاستعراضي السلطوي.

    آبي أحمد.. “الفوضى تريح اللصوص”

    وفي مقال بموقع الحبشة The Habasha يقول الكاتب “أمسال ووريتا” بعنوان “الفوضى كغطاء: آبي أحمد يعزز سلطته وسط الانشغال العالمي”، يسلط الكاتب الضوء على كيفية استغلال “آبي أحمد” لانشغال العالم بأزمات دولية لتعزيز سلطته داخليًا عبر تشريعات قمعية وتحالفات مثيرة للجدل؛ بوجه خاص مع إيران، والمطلوب من المجتمع الدولي من أجل التصدي للنزعة السلطوية لدى “آبي أحمد”.

    وفي هذا السياق، يتناول المقال القانون الجديد لمكافحة تمويل الإرهاب وغسيل الأموال؛ وهو القانون الذي يمنح صلاحيات واسعة للأجهزة الأمنية، ويُخشى أن يُستخدم لقمع المعارضة وتعطيل العدالة. وفي هذا الإطار يذكر المقال أيضًا اتفاقية التعاون الأمني الأخيرة مع إيران؛ وهي الاتفاقية التي يقول الكاتب إنها خطوة لتعزيز القبضة الأمنية لرئيس الوزراء الإثيوبي؛ لأنها تتضمن شراء تقنيات مراقبة إيرانية؛ مما يعزز السيطرة الأمنية ويثير مخاوف حقوقية.

    ويوضح إلى أن آبي يستخدم الفوضى الإقليمية كـ”ستار دخاني” لتمرير سياسات مركزية تهمش الأقاليم، وتكثف القمع، وتُقصي المعارضين. وفي المجمل، يُصوّر المقال آبي أحمد كزعيم انحرف عن وعود الإصلاح، واتبع نهجًا سلطويًّا متصاعد الحدة، مستفيدًا من غفلة العالم، وفقًا للمثل الأمهري: “الفوضى تريح اللصوص”. ويختم الكاتب مقاله بمطالبة المجتمع الدولي بضمان استمرار آليات المراقبة والمحاسبة حتى في حالة الانشغال؛ مثلما هو الوضع الآن، معتبرًا أن ذلك التحدي الحقيقي أمام المجتمع الدولي.

    وفي الموقع نفسه وردت افتتاحية الموقع بعنوان “بمن تثق؟ آبي أحمد أم طايع دينديا؟”. تبدأ الافتتاحية بكيل الاتهامات إلى رئيس الوزراء الإثيوبي بوصفه “قاتلًا” و”مرتكبًا للإبادة الجماعية” قبل الانتقال إلى ما يبرر إطلاق تلك الصفات بأنه يفعل كل ما بوسعه من استغلال لسلطات الدولة وشبكات التواصل الاجتماعي من أجل التضييق على وزير الدولة السابق لشئون السلام “طايع دينديا” بسبب “الأسلوب الرشيق” للوزير السابق. وفي العموم تقارن الافتتاحية بين سرديتين للواقع الإثيوبي؛ الأولى من طرف رئيس الوزراء، ويشير الموقع إلى أنه بينما تعتمد سردية “آبي أحمد” على الهيمنة الإعلامية والمصالح الاقتصادية، يستند الوزير السابق والمعارض الحالي في سرديته على الشفافية وكشف الحقائق.

    ويؤكد الموقع أن رئيس الوزراء يعتمد في نشر سرديته وتقوية مركزه على وسائل التواصل الاجتماعي إلى جانب دفع الأموال ومنح الامتيازات العقارية لشراء الولاء السياسي؛ ما يؤدي إلى تكون طبقة من المنتفعين ماليًّا، وتؤكد الافتتاحية أن هذا النهج قصير النظر يُضعف من شرعية النظام، ويُقوّض الثقة العامة؛ مما قد يؤدي إلى مزيد من التوترات والانقسامات داخل الدولة الإثيوبية.

    وفي تقييم للموقف السياسي لرئيس الوزراء، يقول الموقع إن له تأييدًا يتجاوز الحدود من خلال تلميع المناصرين على وسائل التواصل الاجتماعي لصورته، ويشير الموقع إلى أن الكتلة الأكبر من مؤيديه تكمن في الجيل الثاني من الإثيوبيين في الخارج. لكنه ينتقل إلى سرد الإشكالات التي تواجه “آبي أحمد” في الداخل وأبرزها الصراع في تيجراي وأمهرة؛ فتقول الافتتاحية إن الاستراتيجيات السياسية والعسكرية التي اتبعها رئيس الوزراء هدفت إلى استقرار الوضع، لكنها في الواقع تفاقم التوترات على المدى الطويل؛ وهو ما يضاف إليه غياب المحاسبة عن أي انتهاكات تحدث خلال المواجهات في الميدان.

    ينتقل الموقع بعد ذلك إلى “دينديا”؛ حيث يشير إلى أن سرديته تعمد في المجمل على الشفافية؛ ومن أهم ركائزها المصداقية والتأثير؛ وهو ما أكسبه الكثير من المؤيدين، ويختم الموقع افتتاحيته بالقول إنه على الرغم من كل الإجراءات الحكومية بحق “دينديا” فإن التزامه بالشفافية يواصل غرس الثقة بين أولئك الذين يؤمنون بقوة الحقيقة والعدالة.

    أرض الصومال في قلب حملة وسائل التواصل الاجتماعي..

    ومن حصاد مواقع التواصل الاجتماعي ما ورد في منشور على حساب آديس ستاندرد Addis Standard في فيسبوك من تعليق على زيارة “مايكل لانجلي” قائد القيادة الأمريكية في إفريقيا إلى إثيوبيا؛ فيقول المنشور إن إثيوبيا والولايات المتحدة أكدا من جديد “شراكتهما الطويلة الأمد”، و”أعربتا عن التزامهما المتجدد بتعميق التعاون في مجال السلام والأمن الإقليميين”.

    وعلى عكس ما حصل في لقاء “آبي أحمد” و”لانجلي” من عدم صدور أية معلومات حول المحادثات، قال المشير برهانو جولا، رئيس أركان قوة الدفاع الوطني الإثيوبية، بعد لقائه لانجلي إن الجانبين “توصلا إلى تفاهم واضح بشأن عدد من القضايا الرئيسية للدفاع والأمن الإقليمي؛ وبوجه خاص الاستقرار في البحر الأحمر والقرن الإفريقي”. ونقلت قوة الدفاع الوطني عن “لانجلي” قوله: “نحن ملتزمون بتعزيز تعاوننا العسكري والأمني مع إثيوبيا كشريك حيوي في تعزيز الاستقرار”. وانقسمت التعليقات على المنشور إلى قسمين كبيرين؛ أولهما يؤيد الزيارة، ويرى فيها فرصة لتعزيز إثيوبيا علاقاتها العسكرية، ومكانتها الإقليمية، وثانيهما يرى أنها دلالة على أن إثيوبيا “عميلة” لقوى الاستعمار الغربي والصهيونية العالمية.

    كذلك أبرز الحساب في منشور آخر له زيارة الوفد العسكري الأمريكي إقليم أرض الصومال؛ حيث ذكر بيان عن أرض الصومال أن الوفد الأمريكي التقى رئيس الإقليم “عبد الرحمن عيرو” إلى جانب عدد آخر من المسئولين، وناقشوا “المصالح الأمنية والبحرية والدفاعية المشتركة”. وقال المنشور إن الوفد الأمريكي زار كذلك مدينة وميناء بربرة؛ حيث أفادت التقارير أن الأمريكيين قيَّموا البنية التحتية والقدرات الدفاعية “الحاسمة لتعزيز التعاون الأمني في المستقبل”. واختتم المنشور بالقول إن البيان الصادر عن الإقليم لم يذكر أية تفاصيل حول اتفاقات أو التزامات محددة توصل إليها الجانبان أثناء الزيارة.

    NVD nvdeg إثيوبيا التواصل الاجتماعي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
    Websie Editor

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب RSS
    • دراسات
    • تحليلات/ تقديرات موقف
    • تقارير
    • مقالات رأي
    • ملفات خاصة
    © 2025 كافة الحقوق محفوظة. تصميم وبرمجة شركة بيو فري للحلول المتكاملة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter