ركيا كانت تصر منذ فترة طويلة على أن النقش ملكية عثمانية، وبالتالي فهو ملك لأنقرة، لكنها قررت تسلميه لإسرائيل بعدما عرضت الأخيرة كرد لحسن البادرة إرسال قطعة قيمة تاريخية ودينية مهمة لتركيا موجودة حاليًا في متحف إسرائيلي
خطة توسيع الحديقة الوطنية في القدس ليست الأولي و لا الأخيرة ضمن سلسلة المخططات الإسرائيلية التي تهدف دائماً لضمان الوجود اليهودي في القدس هويةً و عدداً ومحو جميع الأدلة علي الهوية الفلسطينية العربية , و تبقي المقاومة الفلسطينيية أكبر عائق في سبيل تحقيق هذا الهدف .
تمر منطقة الشرق الأوسط يمرحلة دقيقة وحساسة، في ظل انشغال الولايات المتحدة عن قضايا الشرق الأوسط واعتزام واشنطن إبرام اتفاقية…
تشغيل سد النهضة بين “الإدعاء بتوليد الكهرباء والخرق لاعلان المبادىء 2015” أعلنت إثيوبيا تشغيل سد النهضة وتوليد الكهرباء وذلك فى…
الغزو الروسي لأوكرانيا يخلط الأوراق ويعيق إبرام الاتفاق النووي مع طهران. فهل أنقذت حرب أوكرانيا إسرائيل؟ المزيد في المقال التالي:
بعد تسع سنوات من الوجود العسكرى الفرنسى فى مالى ، أعلنت فرنسا وشركاؤها الأوروبيون وكندا، انسحابهم العسكرى من مالى وإنهاء…
إن أكثر ما تخشاه إسرائيل هو تصاعد قوى عالمية أخرى بجانب الولايات المتحدة الأمريكية، لأن تصاعد قوى جديدة سيجعل النظام الدولي ثنائي القطبية وستكون فرصة سانحة للقوى المعادية لإسرائيل للصعود وتحقيق رغباتها
تمثل المواجهات العسكرية والأمنية والاستخبارية ملمحا مهما من ملامح العلاقة بين حزب الله وإسرائيل، لعل آخرها نجاح الحزب في خرق المجال الجوي الإسرائيلي بطائرات بدون طيار (مسيرات)، وفشل الدفاعات الإسرائيلية في اعتراضها، الأمر الذي أحدث هلعا في إسرائيل، وهو مؤشر على تنامي قدرات حزب الله العسكرية، وهو ما أكده زعيم حزب الله حسن نصرالله في خطابه الأخير .
حولات كثيرة منتظرة خلال الفترة المقبلة بعد زيارة الرئيس الإسرائيلي لتركيا، بعد فترة من الشد والجذب بين أنقرة وتل أبيب، لكن في ظل أوضاع اقتصادية معقدة تسعى تركيا إلى تعزيز مكانة قد تنقذ الوضع الاقتصادي المتدهور منذ وصول أردوغان إلى كرسي الرئاسة، كما أن إسرائيل لها أهداف وابعاد من تلك الزيارة
تتابع تل أبيب بقلق شديد التداعيات المباشرة وغير المباشرة للغزو الروس لأوكرانيا على إسرائيل ودول الشرق الأوسط،، ولماذا ترى مراكز الدراسات الإسرائيلية أن نظام بشار الأسد سيكون الخاسر الأكبر؟،، التفاصيل في التقرير التالى